نقوس المهدي
كاتب
كلَّ صباحٍ تكرِّرُ نفسَ العذابات:
ضحكتُها في السرير،
وداعتُها في التنصُّتِ،
رغبتُها في الأمومةِ.
منحدرٌ ظَهْرُها من مساقطِ
جَمْرٍ مريضٍ
ومتَّصلٌ بالألوهة من جِهَة البحر.
.
ضحكتُها في السرير،
وداعتُها في التنصُّتِ،
رغبتُها في الأمومةِ.
منحدرٌ ظَهْرُها من مساقطِ
جَمْرٍ مريضٍ
ومتَّصلٌ بالألوهة من جِهَة البحر.
.
صورة مفقودة