نقوس المهدي
كاتب
1
ذات حلم رياضي بحثت عن الرقم في دفاتر الشفتين ، فوجدتهُ في كل قيمته صفرا مطلقا في مسائل الغرام.
وذاته ، السرير غلاف كتاب ليل مودتنا .والوسادة سجادة . وخدكِ ورقة للتراتيل ، وبوابة المعبد أجفانكِ.
واريكة ترديد القداس نهديك.
والتراتيل تأوهما.
وفي أخر رقم من سباق الشوق اليك.
لهاثي ضرب في قسمة العطر على وردتكِ.
آه....
سأمسك ظلك ، بجواب السؤال الأزلي.
كل عاشقة عي أسطورة .
وكل عاشق لوح طين نداوته فوق شفتيك طعم قهوة وقبلة وشجار لسان بلسان.
ها .
أنت .
يا ملاك انسجام العنب بحلمة ( الديس ).
مثل فراشة .
تسحب المطر والرحيق والأغاني.
والملاك الذي حضنك عرشه .
كل تفاصيله أنه في سعادة الطيران.
وما تفعله يشعل فيه نار روما يوم احرقها نيرون.
والآن .
أول السطر رقم همستكَ:
اريده اثنان اول الليل.
والثالثة فجرا .
ومعا نقوم الى الصلاة والديك وفيروز والتخطيط الى الليلة القادمة.
2
أي فتنة في مرايا فمكِ ستغريني بالذهاب الى لحظة وعناق وسفر .
أي انثى ...
نظرتها مطر.
وإيماءة السر في مقلتيها مفاتيح سر.
فتهمس لحظتها .
يستيقظ عطرها .
وتهيم روحها .
فتشعر أن النعاس
مقاس فراش.
وأن الذي تمطره في سحرها عسل.
3
خذ من الكحل سواد ظلمة تشتهونها معا.
تلك اللحظة المجنونة في خيال الحياة.
الجنة امرأة .
الجنة تفاحة .
الجنة إغواء الثعبان .
ودمعة توسل آدم:
هبطنا الى الأرض.
وليكن السرير وطننا الأول.
أغمضت حواء عينها وهمست :
ما تريده أنت آدمي يمشي كأمر.
4
ذات صفر . حسبتها معها ليل الجن وخمرة السهر في ثياب قمر من عشق وثوب ترى من خلفه ليل باريس كله.
تحسها ...
لمس وردة ، وصحن من الزبدة ، وامرأة تتباهى انها في المزيد تصير بركانا يابانيا...
أعرفه رقمك المفضل.
الواحد في حنين المساواة ناتج الشهقة في نعاسكِ.
حلم ليل طويل .
أغاني السهرة
وموزارت يؤشر بعصاه .
فتكون الموسيقى تأوهنا الجميل.
5
ها أنتِ ....
آلهة بابل في جسد الشوق.
وأميرة من زمن الفينيق تطير على وسائد البحر عريانة وتتمنى.
شمعة شهية في ليل أوغاريت وطلسم امازيغي . وحجازية في خيام الرمل تشبه ليلى وظل بثينة وعطر الأريج.
سأجمع كل الوجوه بتطريز لحظتكِ المغرمة .
فألبس شوقي اليكِ عباءة.
بها نتغطى معا.
لنفعلَ ما نُريد...........!
6
هو الصفر في ارقام لهفتنا واللهاث بين فم وفم.
تمد اللسان حبل من البحر.
تداعبه رغبتي في الوصال.
فأشعر ان القصائد بين عنقكِ وأصابع القدمين.
طغراء لحروف كوفية..!
7
سابع الخلق سماء أنوثتكِ.
الشعر أنت .
مواويل الغناء في الاشتهاء
تطوف الملائكة في سماء لحظتنا .
فتشعر بانتصاب جناح من الريش والطيش.
كلما يتعب الحلم في لحظتي .
ترش مطر من انوثتها
لأظل مستيقظا ومستمر في تهاليل غرام انوثتكِ الماكرة...!
.
ذات حلم رياضي بحثت عن الرقم في دفاتر الشفتين ، فوجدتهُ في كل قيمته صفرا مطلقا في مسائل الغرام.
وذاته ، السرير غلاف كتاب ليل مودتنا .والوسادة سجادة . وخدكِ ورقة للتراتيل ، وبوابة المعبد أجفانكِ.
واريكة ترديد القداس نهديك.
والتراتيل تأوهما.
وفي أخر رقم من سباق الشوق اليك.
لهاثي ضرب في قسمة العطر على وردتكِ.
آه....
سأمسك ظلك ، بجواب السؤال الأزلي.
كل عاشقة عي أسطورة .
وكل عاشق لوح طين نداوته فوق شفتيك طعم قهوة وقبلة وشجار لسان بلسان.
ها .
أنت .
يا ملاك انسجام العنب بحلمة ( الديس ).
مثل فراشة .
تسحب المطر والرحيق والأغاني.
والملاك الذي حضنك عرشه .
كل تفاصيله أنه في سعادة الطيران.
وما تفعله يشعل فيه نار روما يوم احرقها نيرون.
والآن .
أول السطر رقم همستكَ:
اريده اثنان اول الليل.
والثالثة فجرا .
ومعا نقوم الى الصلاة والديك وفيروز والتخطيط الى الليلة القادمة.
2
أي فتنة في مرايا فمكِ ستغريني بالذهاب الى لحظة وعناق وسفر .
أي انثى ...
نظرتها مطر.
وإيماءة السر في مقلتيها مفاتيح سر.
فتهمس لحظتها .
يستيقظ عطرها .
وتهيم روحها .
فتشعر أن النعاس
مقاس فراش.
وأن الذي تمطره في سحرها عسل.
3
خذ من الكحل سواد ظلمة تشتهونها معا.
تلك اللحظة المجنونة في خيال الحياة.
الجنة امرأة .
الجنة تفاحة .
الجنة إغواء الثعبان .
ودمعة توسل آدم:
هبطنا الى الأرض.
وليكن السرير وطننا الأول.
أغمضت حواء عينها وهمست :
ما تريده أنت آدمي يمشي كأمر.
4
ذات صفر . حسبتها معها ليل الجن وخمرة السهر في ثياب قمر من عشق وثوب ترى من خلفه ليل باريس كله.
تحسها ...
لمس وردة ، وصحن من الزبدة ، وامرأة تتباهى انها في المزيد تصير بركانا يابانيا...
أعرفه رقمك المفضل.
الواحد في حنين المساواة ناتج الشهقة في نعاسكِ.
حلم ليل طويل .
أغاني السهرة
وموزارت يؤشر بعصاه .
فتكون الموسيقى تأوهنا الجميل.
5
ها أنتِ ....
آلهة بابل في جسد الشوق.
وأميرة من زمن الفينيق تطير على وسائد البحر عريانة وتتمنى.
شمعة شهية في ليل أوغاريت وطلسم امازيغي . وحجازية في خيام الرمل تشبه ليلى وظل بثينة وعطر الأريج.
سأجمع كل الوجوه بتطريز لحظتكِ المغرمة .
فألبس شوقي اليكِ عباءة.
بها نتغطى معا.
لنفعلَ ما نُريد...........!
6
هو الصفر في ارقام لهفتنا واللهاث بين فم وفم.
تمد اللسان حبل من البحر.
تداعبه رغبتي في الوصال.
فأشعر ان القصائد بين عنقكِ وأصابع القدمين.
طغراء لحروف كوفية..!
7
سابع الخلق سماء أنوثتكِ.
الشعر أنت .
مواويل الغناء في الاشتهاء
تطوف الملائكة في سماء لحظتنا .
فتشعر بانتصاب جناح من الريش والطيش.
كلما يتعب الحلم في لحظتي .
ترش مطر من انوثتها
لأظل مستيقظا ومستمر في تهاليل غرام انوثتكِ الماكرة...!
.