مؤمن سمير
كاتب
شاعرٌ عضوُكِ
ويربِّتُ على المدينةِ
كلما يدخلها ليلاً
من خلفِ سماءِ الراعي ..
*
.. وسلسلةُ الظَهرِ
وفي كلِ حلقةٍ طعنةٌ
يخففها الدمُ ..
بِالرِيقِ
وبالحَفَّارينَ ..
*
.. ثم أين ساقكِ التي كانت تحبو هنا ..
- أخفيتُها بذراعي ..
- والأخرى الواثقةُ المقتولةُ ..
- كوَّرتُها خلفي لتدهنَ الفرائسَ بالطِيبِ والحِنَّاءِ ..
- ومن ذاكَ السارحُ بين نَهريْنِ ..
- هو الذي ذاقَ في البدءِ
ولم يكن سواهُ ..
.
ويربِّتُ على المدينةِ
كلما يدخلها ليلاً
من خلفِ سماءِ الراعي ..
*
.. وسلسلةُ الظَهرِ
وفي كلِ حلقةٍ طعنةٌ
يخففها الدمُ ..
بِالرِيقِ
وبالحَفَّارينَ ..
*
.. ثم أين ساقكِ التي كانت تحبو هنا ..
- أخفيتُها بذراعي ..
- والأخرى الواثقةُ المقتولةُ ..
- كوَّرتُها خلفي لتدهنَ الفرائسَ بالطِيبِ والحِنَّاءِ ..
- ومن ذاكَ السارحُ بين نَهريْنِ ..
- هو الذي ذاقَ في البدءِ
ولم يكن سواهُ ..
.
صورة مفقودة