نقوس المهدي
كاتب
فى أعالى الغناءْ
كانت امرأةُ الوردِ
هاجسةً
فى( الفراندةِ)
كانتْ نجاةٌ....تغرِّدُ
فى عزِّها
أ
ي
ظُ
نُّ
وكانت غيومُ المساءِ
تطلُّ
وتلقى
على امرأةِ السحرِ
بعض النثيث الخفيفِ
سلاما
وكانتْ
نجومٌ
تحدقُ نشوانةً
خلسةً
حينما انفلتت عروةٌ
من قميص خبيثٍ
وباحتْ
وفاحتْ مواسمُ ظمآنةٌ
ونجاةٌ الصغيرةُ
تصعد
تصعدُ
من قمة الوجدِ
تختمُ لوعتها العاطفيةَ
ب(اليوم عاد)
وسيدةُ الوردِ
تمسحُ سربَ لآلئها
وتغيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ
إلى آخرِ
الحلمِ
تغمضُ أعينها
كى تراهُ
مطلاَّ
من الغيبِ
مسترسلا
فى جواهُ
يمدُ يديهِ
فترقص
كلُّ( فساتينها)
العاشقات
على قدميهِ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كانت امرأةُ الوردِ
هاجسةً
فى( الفراندةِ)
كانتْ نجاةٌ....تغرِّدُ
فى عزِّها
أ
ي
ظُ
نُّ
وكانت غيومُ المساءِ
تطلُّ
وتلقى
على امرأةِ السحرِ
بعض النثيث الخفيفِ
سلاما
وكانتْ
نجومٌ
تحدقُ نشوانةً
خلسةً
حينما انفلتت عروةٌ
من قميص خبيثٍ
وباحتْ
وفاحتْ مواسمُ ظمآنةٌ
ونجاةٌ الصغيرةُ
تصعد
تصعدُ
من قمة الوجدِ
تختمُ لوعتها العاطفيةَ
ب(اليوم عاد)
وسيدةُ الوردِ
تمسحُ سربَ لآلئها
وتغيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُ
إلى آخرِ
الحلمِ
تغمضُ أعينها
كى تراهُ
مطلاَّ
من الغيبِ
مسترسلا
فى جواهُ
يمدُ يديهِ
فترقص
كلُّ( فساتينها)
العاشقات
على قدميهِ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!