م
مؤمن سمير (Guest)
ترسمينَ جُوَّاكِ كفاً
وتبتئسينَ ..
يرسِمُ السحابَ على ثقوبِكِ
والشهقةُ تُعِدِّي الرهبانَ من المهالِكِ
الزفرةُ بدنُ المحاربِ ،
وأنا أُشَذِّبُ الطَعْمَ ..
كفي تؤلمني ،
أقطعها وأُلقمها النارَ ..
وعندما أفوتُ على السدودِ
تدقُّ العواصفُ على النوافذِ
وتمسحُ البخارَ
وتنقُشُ عليهِ ، أذوقُ ..
ولما أحطُّ الرحالَ
في البئرِ الأبعدِ
من طينكِ ..،
تؤلمني الأشجارُ
التي يغرسُ العابرونَ أغصانها
كلما يُنجيكِ الطوفانُ ،
وتُحييكِ
المخالبُ ..
.
وتبتئسينَ ..
يرسِمُ السحابَ على ثقوبِكِ
والشهقةُ تُعِدِّي الرهبانَ من المهالِكِ
الزفرةُ بدنُ المحاربِ ،
وأنا أُشَذِّبُ الطَعْمَ ..
كفي تؤلمني ،
أقطعها وأُلقمها النارَ ..
وعندما أفوتُ على السدودِ
تدقُّ العواصفُ على النوافذِ
وتمسحُ البخارَ
وتنقُشُ عليهِ ، أذوقُ ..
ولما أحطُّ الرحالَ
في البئرِ الأبعدِ
من طينكِ ..،
تؤلمني الأشجارُ
التي يغرسُ العابرونَ أغصانها
كلما يُنجيكِ الطوفانُ ،
وتُحييكِ
المخالبُ ..
.
صورة مفقودة