نقوس المهدي
كاتب
تكشف المعرفة الروحية ومركز أنايل للبشرية عن سر حجر الفلاسفة. هذا السر يشمل ممارسة الجنس العلمي والواعي.
في علم الأدوية يطلق على الرضا الجنسي التام، مرحلة الهضبة. ماذا يحدث في هذه المرحلة؟ عند اجتماع الرجل والمرأة جنسياً وعند الوصول إلى الرضا الجنسي التام لا يستطيع الرجل أن يتحكم بنفسه وخلال ثوان يفقد الطاقة الجنسية. في هذه اللحظة يحدث رفض غريزي ناحية المرأة بسبب فقدان هذه الطاقة.
يتبع الاجتماع الجنسي وهزة الجماع حالة من الضعف والوهن عادةً.
يوجد لذة سريعة وصرعية تمر بالوعي دون أن تترك ذكرى. يفقد ملايين من الحيوانات المنوية التي يمكن أن تنتقل. عند اجتماع الرجل والمرأة جنسياً متحكمين تماماً بالتنفس والتفكير والحركة، يصلون إلى الرضا التام بأنفسهم، وعند الوصول إلى هذه المرحلة يستمرون في هذه العلاقة لمدة 5 أو 10 أو 15 أو 30 دقيقة أو ساعة مع ممارسة جنس اليوجا، سوف يحولون هذه الطاقة الجنسية داخل الجسم، وسوف تكون النتيجة مختلفة تماماً. عندما تنتقل كاملة، يفقد العضو الذكرى الانتصاب، ولا يفقد الطاقة الجنسية، في هذه اللحظة تكون الزوجة منومة بشدة ويحب الرجل المرأة أكثر.
تعتمد مدة هذه العملية على كمية الطاقة الجنسية التي تكون بالرجل. الأمر ليس في حبس الحيوانات المنوية، حيث أن هذا يلهب الخصى والبروستاتا، فهي عبارة عن عملية تحويل. لتحقيق هذه المعرفة علينا أن ندرس المعرفة الروحية. سجل عندنا في الدورات الروحية التي يعقدها مركز أنايل.
طبقاً لطول العملية الجنسية، بالقدر الذي يزيد الملاطفات الممتعة من النشوة اللطيفة، يشعر بشهوانية روحية ساحرة. لا يمكننا أن نشرح لحظات المتعة العالية هذه. تشتعل نيران القلب وتتلألأ مليئة بالعظمة في وجوه الأشخاص المجتمعين جنسياً والأشعة الرهيبة للأبوة الداخلية.
القبلة هي تقديس رمزي للغاية لروحين عاشقتين، والفعل الجنسي هو المفتاح الذي يحولنا إلى أرباب. في الحقيقة إن القوى الجنسية تضعنا على بساط مناقشة الوجود وهذا مالا يمكننا إنكاره. إن تعلم توجيه هذه الطاقة الجنسية الرائعة يعني أنه أصبح سيد العالم. عندما يتحول السائل المنوي إلى طاقة تحدث تغيرات بدنية نفسية غير عادية.
كلنا نعرف جيداً ما هي الأوعية الهرمونية لغددنا التناسلية، كيف تعمل، كيف تنتقل هذه الهرمونات من وعاء إلى آخر، وكيف يصل في الآخر على مدى الحبال المنوية إلى البروستاتا. كلنا نعرف قيمة البروستاتا، فهناك تحدث أكثر التغيرات أهمية للمني. وأخيراً تدخل الهرمونات في مجرى الدم.
تأتى كلمة هرمون من أصل يوناني يعني "لهفة الذات، قوة الذات". تدخل الهرمونات الجنسية، على سبيل المثال، في مجرى الدم محققة المعجزات. عندما تصل إلى الغدد الصماء، بمعنى آخر الغدة الدرقية، والغدة الصعترية، وغيرها، فإنها تحفزها، وتجعل هذه المعامل الصغيرة جداً تنتج هرمونات أكثر وهذه الهرمونات الناتجة من كل الغدد الصماء عموماً تغني التيار الدموي بشكل هائل. وهكذا تختفي الآلام والأمراض.
للأسف، فإن السائل المنوي الذي ينتج من الغدد التناسلية والذي بعد ذلك يرتفع إلى البروستاتا يضيع ولا يستفاد منه في الهرمونات عندما ترسلها خارج الجسم وتطردها.أما في مرات كثيرة فإنه يرتفع من الخصى حتى البروستاتا، حيث يتكون المني، عندما يكون قد انتهى.
.: يوجا الكريا.
Carl Jung, a disciple of Freud, practiced KRIYA YOGA.بممارسة يوجا الكريا تحدث زيادة هرمونية شديدة والتي تنمى كل الإمكانيات الجسمانية والروحية الساكنة في الجنس البشري. يوجا الكريا أو وسيلة التحويل الجنسي يثبتها علم المعرفة الروحية وهي مثبتة فعلاً عن طريق سيجموند فرويد وعلماء آخرين. كارل جونج، تلميذ لفرويد، مارس يوجا الكريا. يوجا الكريا أو وسيلة التحويل الجنسي يثبتها علم المعرفة الروحية وهي مثبتة فعلاً عن طريق سيجموند فرويد وعلماء آخرين. كارل جونج، تلميذ لفرويد، مارس يوجا الكريا.
في جميع الأحوال، فإن من المهم استغلال كل القدرة الجنسية لتطوير المخ ونمو الغدة الصنبورية، والغدة النخامية وكل الغدد الصماء. بذلك نحصل على تغيير عضوي ونفسي رائع.
يربط كل ما هو بدني نفسي بعلاقة وطيدة بكل ما هو جنسي. النشاط الجنسي الزائد يتطلب بالفعل أمراً فوق الجنس، يتعلق بما هو بدني نفسي. إن الأساتذة الكبار والعلماء المعروفين في العالم مثل هرمس تريميخيسترو، وكيتثالكواتل، وبوذا، وخيسوكريستو، كل هؤلاء هم ذوو نشاط جنسي زائد، وهذا هو الإنسان الخارق الذي كان يحدثنا عنه نيتثتشى.
تسمح لنا يوجا الكريا بأن نصبح حقاً أرباب – رجال. بممارسة يوجا الكريا ننشط مناطق المخ الضامرة وبذلك نخلق عالماً أفضل. يمكن تكرار يوجا الكريا يومياً دون أن نشعر بالإرهاق أبداً، بل بالعكس، هي المفتاح السحري لتجديد الشباب يومياً محافظاً على الجسم صحياً ويمد الحياة، فهي منبع للصحة بسبب هذا التنويم المغناطيسي الدائم.
الأزواج الذين يمارسون يوجا الكريا في أماكن مرتبة شرعياً، ينتشر حوله القوة والنجاح لكل من يكون على اتصال تجاري أو اجتماعي معهم. بممارسة يوجا الكريا يطور المخ والجنس البشري إمكانيات أعلى مما هو شائع للبشرية. لدينا قصة العالم الألماني الكبير ألبرت أينشتاين. هذا العالم عرف يوجا الكريا ومارسها وطور نوع من المعرفة وبعض الإمكانيات التي لم يفهمها العلماء نفسهم. صيغته الرائعة عن المساواة بين الطاقة والمادة هي الأساس الذي يُمَكِّن العلم ذات يوم من تحقيق عدم جذب المادة والخطوة إلى البعد الرابع. أثبت أينشتاين بهذه الصيغة الرائعة أن المادة هي فقط عبارة عن طاقة مكثفة وأن الروح أو الطاقة هي الموجدة ومنبع كل ما هو موجود. كان أينشتاين عالم كبير، وعالم روحاني كبير، ومطلع كبير الذي طور بممارسة يوجا الكريا إمكانيات عقلية هائلة أدهشت البشرية. ذوو النشاط الجنسي الزائد أدهشوا البشرية دوماً.
عندما يستطيع المتدرب نقل الطاقات بالجنس العلمي والواعي، فإن الغدد التناسلية تنتج إفرازات مقوية بفضل قوة الجهاز العصبي والعضلي، التي تعزز القوة الجسدية، وتمنحه الطاقة ونفاد البصيرة. لا يمكن للشجاعة والجرأة والروح المبادرة أن تستمر إذا حركتنا القيمة الطاقية للمني. إن المني المتحول يحيي الخيال ويقوي الجهاز العصبي، ويحفز المهام العقلية ويعطي الشخص الإحساس بالنصر على الذرات المعادية في معركة الحياة الجسدية والروحانية. بدونه، يصبح الشخص خجول وذليل ومتردد ويُفَضِّل الاستسلام أمام أي أمر طارئ.
بممارسة يوجا الكريا، تزداد القوة والشجاعة والمثابرة. الكثير من المجموعات العلمية مثل منظمة كاريزا في إيطاليا والتي يقودها دكتور أليس ستولكمان ومنظمة أونيدا مارسوا وجربوا ووافقوا على هذا الأسلوب في التغيير. منظمة أونيدا الموجودة بالولايات المتحدة والتي يترأسها دكتور جون همبري نويز ومكونة من عدد كبير من الأزواج من الرجال والنساء والذين من بينهم نجد الكثير من العلماء، قد تعرضت لدراسات علمية عن أمراض النساء وظهرت النتائج في: "دراسة خاصة بأمراض النساء من منظمة أونيدا" التي نشرت في "النشرة الأمريكية للنساء والولادة" السلطة الطبية العلمية الأكبر في الولايات المتحدة.
أوضح الدكتور فان دير واركر من ساراكوز، طبيب النساء الذي قام باختبار النساء بمنظمة أونيدا أنه: "كأخصائي أمراض نساء يمكنني أن أؤكد أن الطريقة الوحيدة لحماية الحوامل هي "MALE CONTINENCE" (الطهارة الذكورية)، كما أطلق على طريقة نويز، حيث أنه اشترك في منع التفريغ المنوي خلال جماع طويل وهادئ. ولا يمكن أن تكون تجربته دقيقة حيث أن الشفرات الصحيحة هي تجربة لاستنتاج فعالية هذه الطريقة الخاصة".
في كتابه: "التاريخ الطبي لمانع الحمل"، قال الدكتور نورمان هيمس: "إن نظام منظمة أونيدا هي التجربة اليوجينية ذات الأهمية الكبيرة التي تحققت في كل العصور."
إن طريقة التبديل الجنسي أو يوجا الكريا هي التي يمارسها كهنة معبد التبت وتلاميذهم. أشار الكاتب الكبير إيسورامي في كتابه: "اليابان الآن" إلى ممارسة مجموعات zen اليابانية لمنع قذف الطاقة الجنسية وتحويلها كنوع من أنظمة السيطرة.
أكد أبقراط، أحد آباء الطب، أنه يوجد علاقة كبيرة بين السائل المنوي والمخ. أشار EPICURO أن السائل التناسلي يجب أن يتبدل حتى يحقق الكمال الأعظم في الأرض. كتب جالينو: "بالقذف المنوي نفقد في نفس الوقت القوة الحيوية لذلك لا يفاجئنا أن الجماع الكثير يضعف، لأنه يحرم الجسم من مواده الأساسية".
بنظام يوجا الكريا، فإن المرأة تتخلص من الاستعباد، والمعاناة، والأمراض التي تؤدى إلى منع الحمل.
إن أسلوب يوجا الكريا أو التبديل الجنسي الذي يشيعه العلم الجنوسي ومركز أنايل يمارسه أيضاً الكثير من العلماء المعروفين في العالم مثل كونت سان جيرمان، الكونت كاجليوسترو، والعالم الألماني وأستاذ جامعة برلين، دكتور أرنولد كروم هيلر، وعالم الفيزياء النووية، ريموندو لوليو وكثير من العلماء الآخرين.
يجهل العلماء أسرار نواة الذرة، فكل ذرة بداخلها، عبارة عن عالم مصغر، كل ذرة عبارة عن مجموعة ثلاثية من المادة والطاقة والوعي. يجهل العلم كيمياء حركة الذرة وما فعله هو تقسيم وتحليل الذرة معطياً أصل العملية المخيفة للقنابل الذرية والهيدروجينية. إن تحليل الذرة هو أكثر جنون علمي أدى إلى أضرار ليس فقط مادية لعالمنا الحزين، ولكن أيضاً أدى إلى تشويهات نفسية، وغيرها.
قام الكثير بعمل أبحاث عن الذرة واندهشوا بروعتها. فإن مركز نواة الذرة عبارة عن شحنة موجبة وحول هذه النواة المذهلة تتحرك الإلكترونات بنفس الطريقة التي تتحرك بها الكواكب حول الشمس. تحتوي كل نواة ذرية شحنة كهربائية ضخمة وقد تم استخدام التجزئة وتفتيت الذرة لصنع قنبلة ذرية وهيدروجينية. الحيوان الناطق الذي سمي بالإنسان عن طريق الخطأ، استطاع أن يفتت الذرة ليحرر الطاقة ولكنه يجهل آلية تحويل الذرة إلى طاقة، فإذا كنا نعرفها لحققنا ثورة علمية وأيقظنا العلم.
المعرفة الروحية مثل الكيمياء تعلمنا عملية الانشطار النووي التي تسمح لنا بكسر تركيبة مادة الحيوان المنوي وتحرير كمية كبيرة من الطاقة، فهذه العملية تتم عن طريق ثمانيات.
إن يوجا الكريا هي نفس المعجزة التي جاء بها المسيح في أعراس كنعان عندما حول الماء إلى خمر، وماء الحياة (المني) إلى خمر في ضوء الكيمياء.
إن الجنس في نفسه هو المسيح، هو الصخرة الحية التي تدفق منها الماء في الكتب المقدسة، هو المياه الذي دعا المسيح ساماريتانا إلى شربها حتى لا يشعر بالعطش أبداً وهذا الماء تدفق للحياة الآخرة. يقول لنا المسيح في الكتب المقدسة: "من يؤمن بي في داخله تجرى أنهار من المياه الحية". المياه الحية هي التي تعطينا الحياة، وهى نفسها الطاقة الجنسية المتحولة، وهنا أشار المسيح إلى التحول بأنه يوجا الكريا.
إن خلايا السائل المنوي في الحقيقة، في تكوينه الذري، لها كيانها الخاص، وإذا كانت الذرة أو السائل المنوي البشري هي الذرة الأكثر اختياراً من الطبيعة، فبذلك نجد الأكثر اختياراً من الكيان الذري. لذلك من الضروري لمختصي الكيمياء للعمل الكبير، معرفة مسئوليتنا الكبيرة تجاه السائل المنوي والضرورة القصوى لمعرفة القوانين الإلهية والذرية التي تقودها العمليات الكيميائية. من الضروري في السائل المنوي المقدس حيث يجد الباحث الكيميائي زئبق العلماء، الذي بنى حجر الفلاسفة (وقد استخدم الرب الإنسان في جنة عدن – الجنس حتى يحميه ويعمل).
يوجا الكريا أو الجنس العلمي والواعي يجب أن يمارس في أماكن مبنية شرعياً. نحتاج أولاً أن نعرف أنفسنا ونبدأ في التغيير النفسي، إذا لم نفعل ذلك نكون قد انتهكنا حرمة العلم المقدس. على كل حال لا يسمح للبشرية بمعرفته إذا لم يكن في الأزمنة الأخيرة.إذا لم يغير الإنسان طريقته الخاطئة في التفكير والشعور والتصرف، بمعنى آخر، أسلوبه المستهتر، سواء كان جيداً أو سيئاً، فلن يستطيع أن يفهم يوجا الكريا أو الجنس العلمي الواعي كجزء أو سر خفي من الجنس، وسيلعب ويتلف شيئاً مقدساً. إن ما يحقق هذا العمل هو العلم وذلك يتطلب تغيير وتحكم نفسي بدءاً من العلم، وبهذا تكون الدورة التدريبية قد انتهت.
لذلك حتى الآن لم ينشر أبداً هذا السر. يقوم الجنس بمهمتين: إحداهما طائش وعاطفي والأخرى: الجنس الواعي والعلمي، وهو ما نمارسه نحن طلبة العلم الجنوسي المتزوجين بسيطرة كاملة وتوجيه لطاقتنا الجنسية ولذلك لا يعنينا الوظيفة اللاواعية التي تمارسها البشرية، ومن الواقع الخطير ليس عنده شعور. إن يوجا الكريا ليست مجرد نظام تحكم ولكنها أكثر من ذلك وتشكل جزءاً من التطور الروحاني الهام لخلق الإنسان الخارق بداخلنا.يوجا الكريا هي عملية واعية لا يمكن فهمها أبداً من خلال العمليات العقلية، وتتضمن النظام الأكبر لتجديد الشباب. لتتعرف عليها وتتغير سيكولوجياً، فنحن ندعوك للتسجيل بدورتنا التدريبية المجانية ولدراسة كتاب الزواج الكامل لسامايل أون وير، الذي يمكن أن تحمله مجاناً من.
.: الإنجيل، ويوجا الكريا والمعرفة الروحية.
كانت يوجا الكريا أو التبديل الجنسي تمارس في قارة ليموريا القديمة قبل أن يقع الإنسان في الخطيئة الأصلية.
الخطيئة الأصلية هي فقد الطاقة الجنسية لأول مرة في تلك الجنة المفقودة. نرى الآن بعض الفقرات من الإنجيل التي تتعلق بيوجا الكريا:
مراسم 15، 16 "عندما أراد الرجل نشر النطفة غسل جسمه في الماء وأصبح نجساً حتى الليل".
مراسم 17، 18 "وعندما يضاجع الرجل امرأة ويقذف منيه يغتسل الاثنان بالماء ويبقيان نجسين حتى الليل".
مراسم 15، 32 "هذا هو القانون لمن ينشر نطفته بأن يكون نجساً بسببهم".
2 تيموتي 1، 14 " حافظ على الأمانة الجيدة عن طريق الروح المقدسة التي تسكن بداخلنا".حفظ الأمانة الجيدة هي التبديل وعدم فقد الطاقة الجنسية.
التكون 2، 15 " استخدم الرب JEHOVÁ الإنسان في جنة عدن ليعمل ويحميه". جنة عدن هو نفسه الجنس والعمل يقصد به حجر الفلاسفة.
أرقام 1، 5 " يتحدث JEHOVÁ إلى موسى قائلاً: " قل لبني إسرائيل أن تخرج كل من يعانى من إفراز المني من المخيمات".
تيموتي 1، 15 " للطاهرين كل شيء طاهر، ولكن للفاسدين وغير المؤمنين لا شيء لهم طاهر، حيث أن عقله وشعوره فاسدين".
سفر التثنية 1، 23 " لا يدخل في رهبانية JEHOVÁ الذي يعاني من كدمة في الخصى أو من بتر عضوه الرجولي".
هنا تظهر الأهمية التي أعطاها Jehová للجنس لكمال الجنس البشري. المعاناة من كدمات الخصى هو العجز الجنسي والمبتور عضوه الرجولي هم قطع القناة الدافقة والحز.
tnana
في علم الأدوية يطلق على الرضا الجنسي التام، مرحلة الهضبة. ماذا يحدث في هذه المرحلة؟ عند اجتماع الرجل والمرأة جنسياً وعند الوصول إلى الرضا الجنسي التام لا يستطيع الرجل أن يتحكم بنفسه وخلال ثوان يفقد الطاقة الجنسية. في هذه اللحظة يحدث رفض غريزي ناحية المرأة بسبب فقدان هذه الطاقة.
يتبع الاجتماع الجنسي وهزة الجماع حالة من الضعف والوهن عادةً.
يوجد لذة سريعة وصرعية تمر بالوعي دون أن تترك ذكرى. يفقد ملايين من الحيوانات المنوية التي يمكن أن تنتقل. عند اجتماع الرجل والمرأة جنسياً متحكمين تماماً بالتنفس والتفكير والحركة، يصلون إلى الرضا التام بأنفسهم، وعند الوصول إلى هذه المرحلة يستمرون في هذه العلاقة لمدة 5 أو 10 أو 15 أو 30 دقيقة أو ساعة مع ممارسة جنس اليوجا، سوف يحولون هذه الطاقة الجنسية داخل الجسم، وسوف تكون النتيجة مختلفة تماماً. عندما تنتقل كاملة، يفقد العضو الذكرى الانتصاب، ولا يفقد الطاقة الجنسية، في هذه اللحظة تكون الزوجة منومة بشدة ويحب الرجل المرأة أكثر.
تعتمد مدة هذه العملية على كمية الطاقة الجنسية التي تكون بالرجل. الأمر ليس في حبس الحيوانات المنوية، حيث أن هذا يلهب الخصى والبروستاتا، فهي عبارة عن عملية تحويل. لتحقيق هذه المعرفة علينا أن ندرس المعرفة الروحية. سجل عندنا في الدورات الروحية التي يعقدها مركز أنايل.
طبقاً لطول العملية الجنسية، بالقدر الذي يزيد الملاطفات الممتعة من النشوة اللطيفة، يشعر بشهوانية روحية ساحرة. لا يمكننا أن نشرح لحظات المتعة العالية هذه. تشتعل نيران القلب وتتلألأ مليئة بالعظمة في وجوه الأشخاص المجتمعين جنسياً والأشعة الرهيبة للأبوة الداخلية.
القبلة هي تقديس رمزي للغاية لروحين عاشقتين، والفعل الجنسي هو المفتاح الذي يحولنا إلى أرباب. في الحقيقة إن القوى الجنسية تضعنا على بساط مناقشة الوجود وهذا مالا يمكننا إنكاره. إن تعلم توجيه هذه الطاقة الجنسية الرائعة يعني أنه أصبح سيد العالم. عندما يتحول السائل المنوي إلى طاقة تحدث تغيرات بدنية نفسية غير عادية.
كلنا نعرف جيداً ما هي الأوعية الهرمونية لغددنا التناسلية، كيف تعمل، كيف تنتقل هذه الهرمونات من وعاء إلى آخر، وكيف يصل في الآخر على مدى الحبال المنوية إلى البروستاتا. كلنا نعرف قيمة البروستاتا، فهناك تحدث أكثر التغيرات أهمية للمني. وأخيراً تدخل الهرمونات في مجرى الدم.
تأتى كلمة هرمون من أصل يوناني يعني "لهفة الذات، قوة الذات". تدخل الهرمونات الجنسية، على سبيل المثال، في مجرى الدم محققة المعجزات. عندما تصل إلى الغدد الصماء، بمعنى آخر الغدة الدرقية، والغدة الصعترية، وغيرها، فإنها تحفزها، وتجعل هذه المعامل الصغيرة جداً تنتج هرمونات أكثر وهذه الهرمونات الناتجة من كل الغدد الصماء عموماً تغني التيار الدموي بشكل هائل. وهكذا تختفي الآلام والأمراض.
للأسف، فإن السائل المنوي الذي ينتج من الغدد التناسلية والذي بعد ذلك يرتفع إلى البروستاتا يضيع ولا يستفاد منه في الهرمونات عندما ترسلها خارج الجسم وتطردها.أما في مرات كثيرة فإنه يرتفع من الخصى حتى البروستاتا، حيث يتكون المني، عندما يكون قد انتهى.
.: يوجا الكريا.
Carl Jung, a disciple of Freud, practiced KRIYA YOGA.بممارسة يوجا الكريا تحدث زيادة هرمونية شديدة والتي تنمى كل الإمكانيات الجسمانية والروحية الساكنة في الجنس البشري. يوجا الكريا أو وسيلة التحويل الجنسي يثبتها علم المعرفة الروحية وهي مثبتة فعلاً عن طريق سيجموند فرويد وعلماء آخرين. كارل جونج، تلميذ لفرويد، مارس يوجا الكريا. يوجا الكريا أو وسيلة التحويل الجنسي يثبتها علم المعرفة الروحية وهي مثبتة فعلاً عن طريق سيجموند فرويد وعلماء آخرين. كارل جونج، تلميذ لفرويد، مارس يوجا الكريا.
في جميع الأحوال، فإن من المهم استغلال كل القدرة الجنسية لتطوير المخ ونمو الغدة الصنبورية، والغدة النخامية وكل الغدد الصماء. بذلك نحصل على تغيير عضوي ونفسي رائع.
يربط كل ما هو بدني نفسي بعلاقة وطيدة بكل ما هو جنسي. النشاط الجنسي الزائد يتطلب بالفعل أمراً فوق الجنس، يتعلق بما هو بدني نفسي. إن الأساتذة الكبار والعلماء المعروفين في العالم مثل هرمس تريميخيسترو، وكيتثالكواتل، وبوذا، وخيسوكريستو، كل هؤلاء هم ذوو نشاط جنسي زائد، وهذا هو الإنسان الخارق الذي كان يحدثنا عنه نيتثتشى.
تسمح لنا يوجا الكريا بأن نصبح حقاً أرباب – رجال. بممارسة يوجا الكريا ننشط مناطق المخ الضامرة وبذلك نخلق عالماً أفضل. يمكن تكرار يوجا الكريا يومياً دون أن نشعر بالإرهاق أبداً، بل بالعكس، هي المفتاح السحري لتجديد الشباب يومياً محافظاً على الجسم صحياً ويمد الحياة، فهي منبع للصحة بسبب هذا التنويم المغناطيسي الدائم.
الأزواج الذين يمارسون يوجا الكريا في أماكن مرتبة شرعياً، ينتشر حوله القوة والنجاح لكل من يكون على اتصال تجاري أو اجتماعي معهم. بممارسة يوجا الكريا يطور المخ والجنس البشري إمكانيات أعلى مما هو شائع للبشرية. لدينا قصة العالم الألماني الكبير ألبرت أينشتاين. هذا العالم عرف يوجا الكريا ومارسها وطور نوع من المعرفة وبعض الإمكانيات التي لم يفهمها العلماء نفسهم. صيغته الرائعة عن المساواة بين الطاقة والمادة هي الأساس الذي يُمَكِّن العلم ذات يوم من تحقيق عدم جذب المادة والخطوة إلى البعد الرابع. أثبت أينشتاين بهذه الصيغة الرائعة أن المادة هي فقط عبارة عن طاقة مكثفة وأن الروح أو الطاقة هي الموجدة ومنبع كل ما هو موجود. كان أينشتاين عالم كبير، وعالم روحاني كبير، ومطلع كبير الذي طور بممارسة يوجا الكريا إمكانيات عقلية هائلة أدهشت البشرية. ذوو النشاط الجنسي الزائد أدهشوا البشرية دوماً.
عندما يستطيع المتدرب نقل الطاقات بالجنس العلمي والواعي، فإن الغدد التناسلية تنتج إفرازات مقوية بفضل قوة الجهاز العصبي والعضلي، التي تعزز القوة الجسدية، وتمنحه الطاقة ونفاد البصيرة. لا يمكن للشجاعة والجرأة والروح المبادرة أن تستمر إذا حركتنا القيمة الطاقية للمني. إن المني المتحول يحيي الخيال ويقوي الجهاز العصبي، ويحفز المهام العقلية ويعطي الشخص الإحساس بالنصر على الذرات المعادية في معركة الحياة الجسدية والروحانية. بدونه، يصبح الشخص خجول وذليل ومتردد ويُفَضِّل الاستسلام أمام أي أمر طارئ.
بممارسة يوجا الكريا، تزداد القوة والشجاعة والمثابرة. الكثير من المجموعات العلمية مثل منظمة كاريزا في إيطاليا والتي يقودها دكتور أليس ستولكمان ومنظمة أونيدا مارسوا وجربوا ووافقوا على هذا الأسلوب في التغيير. منظمة أونيدا الموجودة بالولايات المتحدة والتي يترأسها دكتور جون همبري نويز ومكونة من عدد كبير من الأزواج من الرجال والنساء والذين من بينهم نجد الكثير من العلماء، قد تعرضت لدراسات علمية عن أمراض النساء وظهرت النتائج في: "دراسة خاصة بأمراض النساء من منظمة أونيدا" التي نشرت في "النشرة الأمريكية للنساء والولادة" السلطة الطبية العلمية الأكبر في الولايات المتحدة.
أوضح الدكتور فان دير واركر من ساراكوز، طبيب النساء الذي قام باختبار النساء بمنظمة أونيدا أنه: "كأخصائي أمراض نساء يمكنني أن أؤكد أن الطريقة الوحيدة لحماية الحوامل هي "MALE CONTINENCE" (الطهارة الذكورية)، كما أطلق على طريقة نويز، حيث أنه اشترك في منع التفريغ المنوي خلال جماع طويل وهادئ. ولا يمكن أن تكون تجربته دقيقة حيث أن الشفرات الصحيحة هي تجربة لاستنتاج فعالية هذه الطريقة الخاصة".
في كتابه: "التاريخ الطبي لمانع الحمل"، قال الدكتور نورمان هيمس: "إن نظام منظمة أونيدا هي التجربة اليوجينية ذات الأهمية الكبيرة التي تحققت في كل العصور."
إن طريقة التبديل الجنسي أو يوجا الكريا هي التي يمارسها كهنة معبد التبت وتلاميذهم. أشار الكاتب الكبير إيسورامي في كتابه: "اليابان الآن" إلى ممارسة مجموعات zen اليابانية لمنع قذف الطاقة الجنسية وتحويلها كنوع من أنظمة السيطرة.
أكد أبقراط، أحد آباء الطب، أنه يوجد علاقة كبيرة بين السائل المنوي والمخ. أشار EPICURO أن السائل التناسلي يجب أن يتبدل حتى يحقق الكمال الأعظم في الأرض. كتب جالينو: "بالقذف المنوي نفقد في نفس الوقت القوة الحيوية لذلك لا يفاجئنا أن الجماع الكثير يضعف، لأنه يحرم الجسم من مواده الأساسية".
بنظام يوجا الكريا، فإن المرأة تتخلص من الاستعباد، والمعاناة، والأمراض التي تؤدى إلى منع الحمل.
إن أسلوب يوجا الكريا أو التبديل الجنسي الذي يشيعه العلم الجنوسي ومركز أنايل يمارسه أيضاً الكثير من العلماء المعروفين في العالم مثل كونت سان جيرمان، الكونت كاجليوسترو، والعالم الألماني وأستاذ جامعة برلين، دكتور أرنولد كروم هيلر، وعالم الفيزياء النووية، ريموندو لوليو وكثير من العلماء الآخرين.
يجهل العلماء أسرار نواة الذرة، فكل ذرة بداخلها، عبارة عن عالم مصغر، كل ذرة عبارة عن مجموعة ثلاثية من المادة والطاقة والوعي. يجهل العلم كيمياء حركة الذرة وما فعله هو تقسيم وتحليل الذرة معطياً أصل العملية المخيفة للقنابل الذرية والهيدروجينية. إن تحليل الذرة هو أكثر جنون علمي أدى إلى أضرار ليس فقط مادية لعالمنا الحزين، ولكن أيضاً أدى إلى تشويهات نفسية، وغيرها.
قام الكثير بعمل أبحاث عن الذرة واندهشوا بروعتها. فإن مركز نواة الذرة عبارة عن شحنة موجبة وحول هذه النواة المذهلة تتحرك الإلكترونات بنفس الطريقة التي تتحرك بها الكواكب حول الشمس. تحتوي كل نواة ذرية شحنة كهربائية ضخمة وقد تم استخدام التجزئة وتفتيت الذرة لصنع قنبلة ذرية وهيدروجينية. الحيوان الناطق الذي سمي بالإنسان عن طريق الخطأ، استطاع أن يفتت الذرة ليحرر الطاقة ولكنه يجهل آلية تحويل الذرة إلى طاقة، فإذا كنا نعرفها لحققنا ثورة علمية وأيقظنا العلم.
المعرفة الروحية مثل الكيمياء تعلمنا عملية الانشطار النووي التي تسمح لنا بكسر تركيبة مادة الحيوان المنوي وتحرير كمية كبيرة من الطاقة، فهذه العملية تتم عن طريق ثمانيات.
إن يوجا الكريا هي نفس المعجزة التي جاء بها المسيح في أعراس كنعان عندما حول الماء إلى خمر، وماء الحياة (المني) إلى خمر في ضوء الكيمياء.
إن الجنس في نفسه هو المسيح، هو الصخرة الحية التي تدفق منها الماء في الكتب المقدسة، هو المياه الذي دعا المسيح ساماريتانا إلى شربها حتى لا يشعر بالعطش أبداً وهذا الماء تدفق للحياة الآخرة. يقول لنا المسيح في الكتب المقدسة: "من يؤمن بي في داخله تجرى أنهار من المياه الحية". المياه الحية هي التي تعطينا الحياة، وهى نفسها الطاقة الجنسية المتحولة، وهنا أشار المسيح إلى التحول بأنه يوجا الكريا.
إن خلايا السائل المنوي في الحقيقة، في تكوينه الذري، لها كيانها الخاص، وإذا كانت الذرة أو السائل المنوي البشري هي الذرة الأكثر اختياراً من الطبيعة، فبذلك نجد الأكثر اختياراً من الكيان الذري. لذلك من الضروري لمختصي الكيمياء للعمل الكبير، معرفة مسئوليتنا الكبيرة تجاه السائل المنوي والضرورة القصوى لمعرفة القوانين الإلهية والذرية التي تقودها العمليات الكيميائية. من الضروري في السائل المنوي المقدس حيث يجد الباحث الكيميائي زئبق العلماء، الذي بنى حجر الفلاسفة (وقد استخدم الرب الإنسان في جنة عدن – الجنس حتى يحميه ويعمل).
يوجا الكريا أو الجنس العلمي والواعي يجب أن يمارس في أماكن مبنية شرعياً. نحتاج أولاً أن نعرف أنفسنا ونبدأ في التغيير النفسي، إذا لم نفعل ذلك نكون قد انتهكنا حرمة العلم المقدس. على كل حال لا يسمح للبشرية بمعرفته إذا لم يكن في الأزمنة الأخيرة.إذا لم يغير الإنسان طريقته الخاطئة في التفكير والشعور والتصرف، بمعنى آخر، أسلوبه المستهتر، سواء كان جيداً أو سيئاً، فلن يستطيع أن يفهم يوجا الكريا أو الجنس العلمي الواعي كجزء أو سر خفي من الجنس، وسيلعب ويتلف شيئاً مقدساً. إن ما يحقق هذا العمل هو العلم وذلك يتطلب تغيير وتحكم نفسي بدءاً من العلم، وبهذا تكون الدورة التدريبية قد انتهت.
لذلك حتى الآن لم ينشر أبداً هذا السر. يقوم الجنس بمهمتين: إحداهما طائش وعاطفي والأخرى: الجنس الواعي والعلمي، وهو ما نمارسه نحن طلبة العلم الجنوسي المتزوجين بسيطرة كاملة وتوجيه لطاقتنا الجنسية ولذلك لا يعنينا الوظيفة اللاواعية التي تمارسها البشرية، ومن الواقع الخطير ليس عنده شعور. إن يوجا الكريا ليست مجرد نظام تحكم ولكنها أكثر من ذلك وتشكل جزءاً من التطور الروحاني الهام لخلق الإنسان الخارق بداخلنا.يوجا الكريا هي عملية واعية لا يمكن فهمها أبداً من خلال العمليات العقلية، وتتضمن النظام الأكبر لتجديد الشباب. لتتعرف عليها وتتغير سيكولوجياً، فنحن ندعوك للتسجيل بدورتنا التدريبية المجانية ولدراسة كتاب الزواج الكامل لسامايل أون وير، الذي يمكن أن تحمله مجاناً من.
.: الإنجيل، ويوجا الكريا والمعرفة الروحية.
كانت يوجا الكريا أو التبديل الجنسي تمارس في قارة ليموريا القديمة قبل أن يقع الإنسان في الخطيئة الأصلية.
الخطيئة الأصلية هي فقد الطاقة الجنسية لأول مرة في تلك الجنة المفقودة. نرى الآن بعض الفقرات من الإنجيل التي تتعلق بيوجا الكريا:
مراسم 15، 16 "عندما أراد الرجل نشر النطفة غسل جسمه في الماء وأصبح نجساً حتى الليل".
مراسم 17، 18 "وعندما يضاجع الرجل امرأة ويقذف منيه يغتسل الاثنان بالماء ويبقيان نجسين حتى الليل".
مراسم 15، 32 "هذا هو القانون لمن ينشر نطفته بأن يكون نجساً بسببهم".
2 تيموتي 1، 14 " حافظ على الأمانة الجيدة عن طريق الروح المقدسة التي تسكن بداخلنا".حفظ الأمانة الجيدة هي التبديل وعدم فقد الطاقة الجنسية.
التكون 2، 15 " استخدم الرب JEHOVÁ الإنسان في جنة عدن ليعمل ويحميه". جنة عدن هو نفسه الجنس والعمل يقصد به حجر الفلاسفة.
أرقام 1، 5 " يتحدث JEHOVÁ إلى موسى قائلاً: " قل لبني إسرائيل أن تخرج كل من يعانى من إفراز المني من المخيمات".
تيموتي 1، 15 " للطاهرين كل شيء طاهر، ولكن للفاسدين وغير المؤمنين لا شيء لهم طاهر، حيث أن عقله وشعوره فاسدين".
سفر التثنية 1، 23 " لا يدخل في رهبانية JEHOVÁ الذي يعاني من كدمة في الخصى أو من بتر عضوه الرجولي".
هنا تظهر الأهمية التي أعطاها Jehová للجنس لكمال الجنس البشري. المعاناة من كدمات الخصى هو العجز الجنسي والمبتور عضوه الرجولي هم قطع القناة الدافقة والحز.
tnana