ي
يوسف نصّر
على رصيفٍ فقدَ ألوانـهْ
كان الموعدٌ ينتظرنـا أن لا نأتـي...
و هل يأتي الأوفياءُ حقّا ؟؟؟
علبةُ الشكولاتـهْ غطّتْ على الكتابْ
اختنقت كلماتهُ و شحب غلافـهْ
سرتُ و القدرُ يعاكسُ خُطواتـي...
هل تأتـي الفراشهْ ؟
سوّيتُ بدلة الوجع على كتفيَّ...
و أقسمتُ على الشمس أن تغادر سمائي
أه ، لكنّي نسيتُ أمرا مهمّا...
ما عاد في ربيعي زهرٌ...
و الفراشُ لا يحطُّ إلا في حديقهْ
و فراشتي عشقت زهرة أخرى
بها ألف حديقهْ
فحان اللقاءُ فأوفى الموعدُ
و ما أنصفتني فراشة الحديقهْ...
كان الموعدٌ ينتظرنـا أن لا نأتـي...
و هل يأتي الأوفياءُ حقّا ؟؟؟
علبةُ الشكولاتـهْ غطّتْ على الكتابْ
اختنقت كلماتهُ و شحب غلافـهْ
سرتُ و القدرُ يعاكسُ خُطواتـي...
هل تأتـي الفراشهْ ؟
سوّيتُ بدلة الوجع على كتفيَّ...
و أقسمتُ على الشمس أن تغادر سمائي
أه ، لكنّي نسيتُ أمرا مهمّا...
ما عاد في ربيعي زهرٌ...
و الفراشُ لا يحطُّ إلا في حديقهْ
و فراشتي عشقت زهرة أخرى
بها ألف حديقهْ
فحان اللقاءُ فأوفى الموعدُ
و ما أنصفتني فراشة الحديقهْ...