عباس محمدعمارة
عباس محمد عمارة/شاعر
انا محظوظ
في عمر الرابعة عشر
اختارني عالم الاتنولوجيا جان سيرفييه
من اجل مساعدته على ادراك
بيئتي وقريتي الاولى في الجزائر
***
التعليم المدرسي
لا يثير طرح الأسئلة
الوجه الاخر للسلطة
***
انا ملاحق بمشاكل الماضي
حتى لو عشت في باريس
فالرواسب مازالت حاضرة
والتواصل لم يحدث بعد
مع اللحظات الأولى والثانية والثالثة
***
مثلما قال التوحيدي مقولته الشهيرة
"الانسان أشكل عليه الانسان"
***
احفاد تركة القرون الخاوية
على وشك مغادرة الجدران المغلقة
لكنَّ
التقهقر
النسيان
القطيعة
الفراغ
المضارع المستمر
***
البناء العقائدي
خارج نسق التفكيك
حقائق مطلقة
البؤس اليوميّ
لامرأة لن تستطيع
ان تتعرى من عاداتها وتقاليدها
***
عصر التكرار
من اندونيسيا الى المغرب
ومن أواسط اسيا الى جنوب افريقيا
***
الجهل المقدس والمؤسَس
أنظمة لا تقبل المسائلة
لا.................................للأنوار
***
اختفى الحوار
سور الصين الإلكتروني
يفصل بين حركيّة الطوائف
بالرغم من سقوط
جدار برلين
***
جرس الخطاب عاطل
نحن بحاجة الى قراءة مختلفة
القراءات لا تواكب الحداثة
***
قراءتي لآداب مسكويه وأبو حيّان التوحيدي
أنسنة معاصرة
عربية
إسلامية
كونية
***
النزعة الإنسانية
امتياز للعقلانية العربية
هي نتاج التاريخ
لحظة من لحظاته المؤثرة
رغم أنف المركزية الغربية
***
نعيش في قطيعتين
قطيعة مع إنجازت الحاضر
وقطيعة مع إنجازات الماضي
***
"نقد العقل العربي"
حيلة
فالعقل العربي لم يتجاوز بعد
المرحلة الدينية
***
نحن الوارثون
للانحطاط الحضاري
والمحتوى أيدلوجي ومذهبي
***
العقل ليس هو العقل
عقل أرسطو طاليس
ليس عقل فرنسيس بيكون
وعقل فرنسيس بيكون ليس عقل ماركس
هنالك أنظمة متتالية للعقل
قطيعة معرفية
نسق الخطاب
هذا مابرهن عليه
ميشيل فوكو
***
بعد تجاوز فكرة
الفرقة الناجية
يمكن ان نتصالح
المجاز يبقى مجازا
وليس حقيقة موضوعية
***
المجموعة الرسمية المغلقة
الاخفاء عمداً
نتيجة أيدلوجية
معرفة مايراد ان يُعرِف فقط
***
الخطاب الأيدلوجي
يطغى على كل شيء
يزعج أدمغتنا
***
نسيان الله
معضلة اخلاقية
الذاكرة الأيدلوجية للاسلام
***
أدلجة الأخلاق
أنتج مجتمعاً
لا يمارس الفضيلة
لصوص على هيئة
رؤساء ووزراء ومديرين
وفنانين وأدباء وسياسيين
ورجال دين ومفكرين وشحاذيين
***
نبحث عن الحداثة
في عصر مابعد الحداثة
التحديث لا يحل الإشكالية
العقل
غير فعّال
غير شغّال
***
العقيدة إيمان سطحي
لكل العصور
الإيمان عقيدة متجددة
.
في عمر الرابعة عشر
اختارني عالم الاتنولوجيا جان سيرفييه
من اجل مساعدته على ادراك
بيئتي وقريتي الاولى في الجزائر
***
التعليم المدرسي
لا يثير طرح الأسئلة
الوجه الاخر للسلطة
***
انا ملاحق بمشاكل الماضي
حتى لو عشت في باريس
فالرواسب مازالت حاضرة
والتواصل لم يحدث بعد
مع اللحظات الأولى والثانية والثالثة
***
مثلما قال التوحيدي مقولته الشهيرة
"الانسان أشكل عليه الانسان"
***
احفاد تركة القرون الخاوية
على وشك مغادرة الجدران المغلقة
لكنَّ
التقهقر
النسيان
القطيعة
الفراغ
المضارع المستمر
***
البناء العقائدي
خارج نسق التفكيك
حقائق مطلقة
البؤس اليوميّ
لامرأة لن تستطيع
ان تتعرى من عاداتها وتقاليدها
***
عصر التكرار
من اندونيسيا الى المغرب
ومن أواسط اسيا الى جنوب افريقيا
***
الجهل المقدس والمؤسَس
أنظمة لا تقبل المسائلة
لا.................................للأنوار
***
اختفى الحوار
سور الصين الإلكتروني
يفصل بين حركيّة الطوائف
بالرغم من سقوط
جدار برلين
***
جرس الخطاب عاطل
نحن بحاجة الى قراءة مختلفة
القراءات لا تواكب الحداثة
***
قراءتي لآداب مسكويه وأبو حيّان التوحيدي
أنسنة معاصرة
عربية
إسلامية
كونية
***
النزعة الإنسانية
امتياز للعقلانية العربية
هي نتاج التاريخ
لحظة من لحظاته المؤثرة
رغم أنف المركزية الغربية
***
نعيش في قطيعتين
قطيعة مع إنجازت الحاضر
وقطيعة مع إنجازات الماضي
***
"نقد العقل العربي"
حيلة
فالعقل العربي لم يتجاوز بعد
المرحلة الدينية
***
نحن الوارثون
للانحطاط الحضاري
والمحتوى أيدلوجي ومذهبي
***
العقل ليس هو العقل
عقل أرسطو طاليس
ليس عقل فرنسيس بيكون
وعقل فرنسيس بيكون ليس عقل ماركس
هنالك أنظمة متتالية للعقل
قطيعة معرفية
نسق الخطاب
هذا مابرهن عليه
ميشيل فوكو
***
بعد تجاوز فكرة
الفرقة الناجية
يمكن ان نتصالح
المجاز يبقى مجازا
وليس حقيقة موضوعية
***
المجموعة الرسمية المغلقة
الاخفاء عمداً
نتيجة أيدلوجية
معرفة مايراد ان يُعرِف فقط
***
الخطاب الأيدلوجي
يطغى على كل شيء
يزعج أدمغتنا
***
نسيان الله
معضلة اخلاقية
الذاكرة الأيدلوجية للاسلام
***
أدلجة الأخلاق
أنتج مجتمعاً
لا يمارس الفضيلة
لصوص على هيئة
رؤساء ووزراء ومديرين
وفنانين وأدباء وسياسيين
ورجال دين ومفكرين وشحاذيين
***
نبحث عن الحداثة
في عصر مابعد الحداثة
التحديث لا يحل الإشكالية
العقل
غير فعّال
غير شغّال
***
العقيدة إيمان سطحي
لكل العصور
الإيمان عقيدة متجددة
.