نقوس المهدي
كاتب
إلى حديقة الحُبِ, وليتُ شطري
وهناك شاهدتُ مالم أُبصرهُ أبداً
كنيسةً أراها ,صرحاً مُشيداً
حيثُ أعتدتُ اللهوَ,فى قلب الحشائش الخضراءِ
أبواب الكنيسةِ مُوصدة الأقفالِ
ولم أجد لي بطاقةً لعبور البابِ
فوليتُ أدباري شطر حديقة الحُبِ
تلك الملئى بنفائسِ الزهور البديعةِ
فوجدتُ الحديقةَ ملئى بالقبورِ
وشواهد المزاراتِ تعجُ بالزهورِ
القسيسون يرفلون فى معاطفهم السوداءِ\,
ويسيرون فى جولاتهم
وفى إبتهلات صلواتهم وجدتُ سكينتي ومنتهى ما تنشدهُ نفسي
وهناك شاهدتُ مالم أُبصرهُ أبداً
كنيسةً أراها ,صرحاً مُشيداً
حيثُ أعتدتُ اللهوَ,فى قلب الحشائش الخضراءِ
أبواب الكنيسةِ مُوصدة الأقفالِ
ولم أجد لي بطاقةً لعبور البابِ
فوليتُ أدباري شطر حديقة الحُبِ
تلك الملئى بنفائسِ الزهور البديعةِ
فوجدتُ الحديقةَ ملئى بالقبورِ
وشواهد المزاراتِ تعجُ بالزهورِ
القسيسون يرفلون فى معاطفهم السوداءِ\,
ويسيرون فى جولاتهم
وفى إبتهلات صلواتهم وجدتُ سكينتي ومنتهى ما تنشدهُ نفسي