نقوس المهدي
كاتب
كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى = سوادُ العتبِ في نورِ الودادِ
وخَطَّ بصدغه للحُسْن واواً = فَنَقَّطَ خَدَّهُ بعضُ المِدادِ
لواحظهُ محيرة ٌ ولكنْ = بها اهْتَدتِ الشُّجونُ إلى فؤادي
وخَطَّ بصدغه للحُسْن واواً = فَنَقَّطَ خَدَّهُ بعضُ المِدادِ
لواحظهُ محيرة ٌ ولكنْ = بها اهْتَدتِ الشُّجونُ إلى فؤادي