نقوس المهدي
كاتب
خداكِ يا ذاتَ العيو = نِ الغائراتِ النُّعَّسِ
كالوردِ إلا أنهُ = يحميهِ لحظُ النرجسِ
أما وقدُّكِ وهو من = تلكَ الغصونِ الميسِ
وشفاهكِ الحمراءُ والخم = رُ الذي لم احتسِ
إني إذا رقصَ القوا = مُ ومالَ تحتَ السندسِ
ونظرتُ ثغركِ ضاحكاً = وبقيتِ لي لم تعبسي=
وسقيتني راحَ الهوى = من غيرِ تلكَ الأكؤسِ
لأرى الكواكبَ خادما = تي كالجواري الكنَّسِ=
وأظنني بينَ الملو = كِ مليكَ كلِّ الأنفسِ
وأرى بحبكِ كلَّ آن = سٍ حاضراً في مجلسي
كالوردِ إلا أنهُ = يحميهِ لحظُ النرجسِ
أما وقدُّكِ وهو من = تلكَ الغصونِ الميسِ
وشفاهكِ الحمراءُ والخم = رُ الذي لم احتسِ
إني إذا رقصَ القوا = مُ ومالَ تحتَ السندسِ
ونظرتُ ثغركِ ضاحكاً = وبقيتِ لي لم تعبسي=
وسقيتني راحَ الهوى = من غيرِ تلكَ الأكؤسِ
لأرى الكواكبَ خادما = تي كالجواري الكنَّسِ=
وأظنني بينَ الملو = كِ مليكَ كلِّ الأنفسِ
وأرى بحبكِ كلَّ آن = سٍ حاضراً في مجلسي