ح
حاتم الأنصاري (Guest)
(....)
كل الطرق ممهدةٌ..
وتؤدي بالطبع إلى عينيك
لكنّ الليلَ
وإن لم يسكرْ
يتعثّر
.......
أو لِـنَقُلْ:
"كل الطرقِ
وإن لم تفضِ إلى عينيكِ..
ممهدةٌ
لكنّ الليلَ
وإن لم يسكرْ
يتعثّرْ!
*****
(....)
ثَمّ اشتباهٌ
في وفاة العطرِ بعد بلوغه
سنّ النزوح
لكنّ بعض الأمسيات المفعماتِ
بفرصة الشبق الأخيرةِ
لم تزلْ
بالسر يا هذا
تفوح !
*****
(....)
تقولُ لهذا:
"إليك أبوءُ بِعِطري&"
ثمّ تقولُ لذاك:
"غفرانَ ربّ الرّضابْ"
ولكنّها..
في سِدْرةِ المشتهى
تساورني
وكأنّ إليَّ المآب..
...
كأن إليَّ المآب!
*****
(....)
في الحانة
مللٌ يتبخترْ
يمتشق دُخَاناً مثلومًا
يتمنطقُ
بالوقتِ المهدرْ
في الحانة
مللٌ..
لا يسكر!
*****
(....)
أراهنكم..
على أن ليلاً كهذا
لن يوزعَ نَجْمَاتِه بالتساوي
بين السُكارى
...
على أي حال..
صفّقُوا له !
*****
.
كل الطرق ممهدةٌ..
وتؤدي بالطبع إلى عينيك
لكنّ الليلَ
وإن لم يسكرْ
يتعثّر
.......
أو لِـنَقُلْ:
"كل الطرقِ
وإن لم تفضِ إلى عينيكِ..
ممهدةٌ
لكنّ الليلَ
وإن لم يسكرْ
يتعثّرْ!
*****
(....)
ثَمّ اشتباهٌ
في وفاة العطرِ بعد بلوغه
سنّ النزوح
لكنّ بعض الأمسيات المفعماتِ
بفرصة الشبق الأخيرةِ
لم تزلْ
بالسر يا هذا
تفوح !
*****
(....)
تقولُ لهذا:
"إليك أبوءُ بِعِطري&"
ثمّ تقولُ لذاك:
"غفرانَ ربّ الرّضابْ"
ولكنّها..
في سِدْرةِ المشتهى
تساورني
وكأنّ إليَّ المآب..
...
كأن إليَّ المآب!
*****
(....)
في الحانة
مللٌ يتبخترْ
يمتشق دُخَاناً مثلومًا
يتمنطقُ
بالوقتِ المهدرْ
في الحانة
مللٌ..
لا يسكر!
*****
(....)
أراهنكم..
على أن ليلاً كهذا
لن يوزعَ نَجْمَاتِه بالتساوي
بين السُكارى
...
على أي حال..
صفّقُوا له !
*****
صورة مفقودة
.