قَبَّلتُه خلسةً من عين راقبه * وَمَسَّ ما مَس من ثغري مُشَنَّفُهُ فأحمرَّ من خَجَلٍ واصفرَّ من وجَلٍ * وحيرةُ الحسن بين الحسن أطرَفُهُ