نقوس المهدي
كاتب
غزالٌ زارني سحراً = يفوقُ الإنسَ والجِنّهْ
فقلّدنا بزورته = وساعةِ وصله مِنّهْ
فأَعْيُنُنا رأتْ حُسنا = ه لما عاينتْ حُسنه
له وجه يعيدُ الشم = س إن ليلُ الدجى جَنَّه
وألحاظٌ لها فتَرٌ = ومنطقُه به غُنّه
وأنفٌ زانه والثّغْ = رُ منه طيِّبُ البَنَّه
كأن زَكِىَّ بَنّتِه = روائح روضةِ الجنه
له قدٌّ كخوط البا = نة الميَّاسة اللّدْنه
له دلٌّ كمنْ قد كا = نَ منسوباً إلى الأبْنهْ
فقلّدنا بزورته = وساعةِ وصله مِنّهْ
فأَعْيُنُنا رأتْ حُسنا = ه لما عاينتْ حُسنه
له وجه يعيدُ الشم = س إن ليلُ الدجى جَنَّه
وألحاظٌ لها فتَرٌ = ومنطقُه به غُنّه
وأنفٌ زانه والثّغْ = رُ منه طيِّبُ البَنَّه
كأن زَكِىَّ بَنّتِه = روائح روضةِ الجنه
له قدٌّ كخوط البا = نة الميَّاسة اللّدْنه
له دلٌّ كمنْ قد كا = نَ منسوباً إلى الأبْنهْ