نقوس المهدي
كاتب
يا ظبية ً لطفتْ منّي منازِلُها، = فالقَلبُ مِنهُنّ، وَالأحداقُ والكَبِدُ
حبّي لكِ، الناسُ طرّاً يشهدون به = وأنتِ شاهدة ٌ إنْ يثنِهِمْ حسدُ
لَمْ يَعْزُبِ الوَصْلُ فِيما بَينَنا أبَداً، = لَوْ كِنتِ وَاجِدَة ً مِثْلَ الذي أجِدُ
حبّي لكِ، الناسُ طرّاً يشهدون به = وأنتِ شاهدة ٌ إنْ يثنِهِمْ حسدُ
لَمْ يَعْزُبِ الوَصْلُ فِيما بَينَنا أبَداً، = لَوْ كِنتِ وَاجِدَة ً مِثْلَ الذي أجِدُ