دَعَتني إِلى وَصلِها جَهرَةً = وَلَم تَدرِ أَنّي لَها أَعشقُ فَقُمتُ وَلِلسَقمِ في مَفرِقي = إِلى قَدَمي أَلسُنٌ تَنطِقُ