لما ثنى جيده للسكر مُضْطَجعا = وَهنا وَلَوْلَا شَفِيع الراح لم ينم دببت لَيْلًا عَلَيْهِ بعد هجعته = سكرا فَقل فِي دَبِيب النُّور فِي الظُّلم