نقوس المهدي
كاتب
نَكحتُ المدينيّ إِذ جاءَني = فَيا لكِ مِن نكحةٍ غاوِيَه
لَهُ دفرٌ كصنانِ التيوس = أَعيا عَلى المسكِ وَالغالِيَه
كُهولُ دمشقَ وَشبّانها = أحبّ إِلينا مِنَ الجالِيَه
فَقدتُ الشيوخَ وَأشياعهم = وَذلك مِن بعضِ أَقوالِيَه
ترى زَوجةُ الشيخِ مَغمومةً = وَتمسي لصحبتهِ قالِيَه
فَلا بارَك اللَّه في عردهِ = وَلا في غضونِ اِستهِ البالِيَه
لَهُ دفرٌ كصنانِ التيوس = أَعيا عَلى المسكِ وَالغالِيَه
كُهولُ دمشقَ وَشبّانها = أحبّ إِلينا مِنَ الجالِيَه
فَقدتُ الشيوخَ وَأشياعهم = وَذلك مِن بعضِ أَقوالِيَه
ترى زَوجةُ الشيخِ مَغمومةً = وَتمسي لصحبتهِ قالِيَه
فَلا بارَك اللَّه في عردهِ = وَلا في غضونِ اِستهِ البالِيَه