نقوس المهدي
كاتب
الصبحُ أَجملُ
بين ذراعيْكَ.
***
تُشعِلُني في مِرجَلكَ،
كالزَّهرِ يتقطّر.
لا أنا أحترِقُ،
ولا أنتَ تـنطفِئ.
***
في عُرْيي،
يكفيني أن تَكونَ لي الغِطاء.
***
أهمِسُ في أذُنِكَ بنصوصٍ ثلاثة.
فتُرَتِّل: أحبُّكِ،
أنتِ مَرْمَرِي الدافئ،
نصِّي الذي لم أكتُبه.
***
يُغيظُني صَمتُكَ.
وحدها أنامِلُكَ تُتقِنُ الكلام.
***
أكَتَمِلُـ"كَ."
تَكْتَمِلُـ"نِي."
***
وِصالُكَ بَعثٌ بَعْدَ الجفاء...
هيَّا أخاصِمْكَ.
***
مِن نَزَق فِراشِكَ اللَّاهِب،
إلى حُضنِ فراشِهِ الصّغير...
ما أجْمَلَ تلك الخيانة!
بين ذراعيْكَ.
***
تُشعِلُني في مِرجَلكَ،
كالزَّهرِ يتقطّر.
لا أنا أحترِقُ،
ولا أنتَ تـنطفِئ.
***
في عُرْيي،
يكفيني أن تَكونَ لي الغِطاء.
***
أهمِسُ في أذُنِكَ بنصوصٍ ثلاثة.
فتُرَتِّل: أحبُّكِ،
أنتِ مَرْمَرِي الدافئ،
نصِّي الذي لم أكتُبه.
***
يُغيظُني صَمتُكَ.
وحدها أنامِلُكَ تُتقِنُ الكلام.
***
أكَتَمِلُـ"كَ."
تَكْتَمِلُـ"نِي."
***
وِصالُكَ بَعثٌ بَعْدَ الجفاء...
هيَّا أخاصِمْكَ.
***
مِن نَزَق فِراشِكَ اللَّاهِب،
إلى حُضنِ فراشِهِ الصّغير...
ما أجْمَلَ تلك الخيانة!