الأنطولوجيا
كاتب
محمد سعيد احجيوج الساحلي مدون وكاتب صحافي وأديب مغربي يكتب القصة القصيرة، أسس مدونة زاجل التقنية، ورئيس المركز المغربي للتقنيات الحديثة، مهتم بالاستثمار في مجالات النشر الإلكتروني والاعلام الجديد وبإثراء المحتوى العربي على الإنترنت. مؤسس مسابقة أرابيسك لأفضل المدونات العربية، له كتاب "ألفباء التدوين" الذي يهتم بثقافة التدوين ومنشور وفق الرخصة العمومية الخلاقة.
أول تجربة له كانت سنة 2003، حيث أصدر جريدة متخصصة في التكنولوجيا، لم يصدر من الجريدة سوى عددين وتوقفت، لأسباب مادية. ثم بعد ذلك بدأ مع صديقين مشروع جريدة أخرى، هذه المرة جريدة شهرية متخصصة في الثقافة والأدب. كان اسمها "طنجة الأدبية". استمرت الجريدة بالصدور لأكثر من عامين، لكن بشكل متقطع.
للساحلي مجموعتان قصصيتان، هما ”أشياء تحدث“ و”انتحار مرجأ“. حصل على عدة جوائز شعرية، من بينها جائزة "طنجة الشاعرة" حصل فيها على المرتبة الأولى على المستوى العربي عن عمله «انكسارات الحلاج» سنة 2004.
في أبريل 2005 أنشأ عددا من المشاريع الصغيرة، منها مجلة باسم "التدوين بلا حدود" للتشجيع على انتشار التدوين في العالم العربي، وقبلها مجلة إلكترونية شبابية باسم "مدارات". كما ألفت كتابا إلكترونيا باسم "ألفباء التدوين"، واستمر نشاطه يتزايد إلى أن تفرغ للتدوين سنة 2009، ليجعل من التدوين وظيفته. استمرت التجربة حوالي العام، ثم أنشأ مسابقة للمدونين باسم أرابيسك بهدف مكافأة المدونين المتميزين والتحفيز على إثراء المحتوى العربي، والتي باعها لاحقاً. وبعد ذلك بدأ يركز أكثر على "ريادة الأعمال"، فأنشأ مشروع "المرقاب" وهو عبارة عن موقع لمشاركة الروابط، باعه بعد شهور قليلة وأصبح اسمه الآن "أعجبني".
في 1 أغسطس 2010 انتخب محمد الساحلي كرئيس "للمركز المغربي للتقنيات الحديثة، بعد عقد اجتماعه التأسيسي.
ساهم في إطلاق مشروع "زاجل" والذي تم بيعه لاحقا لشركة حسوب وتحول إلى اسم "نشرة ارابيا ويلكي"
محمد الساحلي - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
دخوله ميدان النشر
أول تجربة له كانت سنة 2003، حيث أصدر جريدة متخصصة في التكنولوجيا، لم يصدر من الجريدة سوى عددين وتوقفت، لأسباب مادية. ثم بعد ذلك بدأ مع صديقين مشروع جريدة أخرى، هذه المرة جريدة شهرية متخصصة في الثقافة والأدب. كان اسمها "طنجة الأدبية". استمرت الجريدة بالصدور لأكثر من عامين، لكن بشكل متقطع.
مسيرته الأدبية
للساحلي مجموعتان قصصيتان، هما ”أشياء تحدث“ و”انتحار مرجأ“. حصل على عدة جوائز شعرية، من بينها جائزة "طنجة الشاعرة" حصل فيها على المرتبة الأولى على المستوى العربي عن عمله «انكسارات الحلاج» سنة 2004.
التدوين
في أبريل 2005 أنشأ عددا من المشاريع الصغيرة، منها مجلة باسم "التدوين بلا حدود" للتشجيع على انتشار التدوين في العالم العربي، وقبلها مجلة إلكترونية شبابية باسم "مدارات". كما ألفت كتابا إلكترونيا باسم "ألفباء التدوين"، واستمر نشاطه يتزايد إلى أن تفرغ للتدوين سنة 2009، ليجعل من التدوين وظيفته. استمرت التجربة حوالي العام، ثم أنشأ مسابقة للمدونين باسم أرابيسك بهدف مكافأة المدونين المتميزين والتحفيز على إثراء المحتوى العربي، والتي باعها لاحقاً. وبعد ذلك بدأ يركز أكثر على "ريادة الأعمال"، فأنشأ مشروع "المرقاب" وهو عبارة عن موقع لمشاركة الروابط، باعه بعد شهور قليلة وأصبح اسمه الآن "أعجبني".
في 1 أغسطس 2010 انتخب محمد الساحلي كرئيس "للمركز المغربي للتقنيات الحديثة، بعد عقد اجتماعه التأسيسي.
ساهم في إطلاق مشروع "زاجل" والذي تم بيعه لاحقا لشركة حسوب وتحول إلى اسم "نشرة ارابيا ويلكي"
مصادر
محمد الساحلي - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة