الأنطولوجيا
كاتب
أحمد كمال نجم الدين، قاص وكاتب مسرحي مصري، ولد في مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية-جمهورية مصر العربية لأسرة متوسطة عماليه كطبيعة معظم الأسر التي تعيش بمدينة المحلة الكبرى.
درس في مدارس مدينة المحلة الكبرى الإبتدائية والإعدادية والثانوية، ثم أتم تعليمه حتى تخرج في كلية الهندسة بطنطا بمحافظة الغربية
مارس كتابة القصة القصيرة في أول شبابه، وتتلمذ على يد والده الذي كان يعشق فن كتابة القصة، أحب فن كتابة القصة القصيرة بعد قراءة ما نُشر لوالده من أقصوصات في مجلة الرسالة في الستينات من القرن الماضي، وتعد هي أهم محطات حياته، وأول شهادة ميلاد أدبية له، حيث شكلت البذرة الأولي في شخصيته الفنية
من هنا استمر عشقه للقصة القصيرة وبدأ يجرب قلمه في مرحلة مبكرة من شبابه، واستعان بكنز ضخم من الكتب والروايات كان قد جمعها والده
مثل مؤلفات شكسبير ، وتولوستوي، دانتي الليجيري، نجيب محفوظ، أنيس منصور، طه حسين، توفيق الحكيم، إحسان عبد القدوس، محمود تيمور وغيرهم الكثير من الكتّاب العرب والأجانب فكانت هي ذخيرته الأدبية التي تشكلت من خلالها شخصيته الأدبية، وقياساً على ما قرأه من قصص قصيرة لكبار الكتاب جاءته الجرأة لنشر بعض من هذه الأقصوصات بالعديد من الصحف والمجلات.
لم تقف موهبته عند هذا الحد، ولكنه وقف أمام تحد آخر ألا وهو كتابة الرواية "خلف الأبواب" كان هذا هو عنوان الرواية (تحت الطبع حالياً)، والذي لم يستسلم فيها للنمطية المعهودة في كتابة الرواية، فهي تجمع بين التشويق البوليسي، والصراعات النفسية لشخوص ليس جميعهم أسوياء ، واعتمد على البعد النفسي في تعامل الشخوص بعضها ببعض بعيدا عن التعامل المادي، قد يكون هذا هو السبب الأساسي في اختيار أكثر من مخرج لهذه الرواية لتحويلها لنص مسرحي، وكانت هذه شهادة ميلاد أخرى في مجال المسرح وتقديم أولى تجاربه المسرحية عرض " صندوق الدنيا " والذي أخرجه أ صديق عطيه، في مصر والمملكة العربية السعودية، في موسمين متتاليين، وبالطبع كان النص مأخوذ عن الرواية ولكن في قالب فانتازي.
لعبت الصدفة دورها في حضور المخرج أسامة لطفي وكذلك المخرج محروس عبد الفتاح، افتتاح عرض "صندوق الدنيا"، ليقدما له اقتراحاتهما في التعاون على تنفيذ عدة عروض موجهة بالتعاون مع بعض الهيئات والجمعيات الخاصة على نفس نمط كتابة عرض "صندوق الدنيا" لما يحمله العرض من إثراء للمبادئ والقيم التي يفتقدها المجتمع ،و بالفعل كانت هناك عدة عروض موجهة بالتعاون مع مؤسسة "عالم واحد" مع المخرج أسامة لطفي، حيث لم تتعد مدة العرض نصف الساعة
و مع المخرج محروس عبد الفتاح عدة عروض على نفس النهج، توجت أخيراً بعرض استمروا المرشح لتمثيل مصر على المستوى الدولي
و لعل عرض الشهيدتان يعد البؤرة المضيئة كأول تعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة حيث لجنة النصوص التي تراجع العرض حاليا لإجازته، بعد تقديمه من خلال أكثر من مخرج على رأسهم المخرج محمد دياب، والمخرج محمد حجاج والمخرج علي خليفه، لإيمانهم بما يقدمه العرض من لمحة تاريخية لنضال الشعب المصري ضد الاحتلال الفرنسي على مصر.
في مجال المقال والقصة القصيرة
تم نشر مجموعة من المقالات بالكثير من الصحف والمجلات وعبر الإنترنت
يدين الكاتب بالفضل هنا للشاعر فؤاد حجاج الذي تبني نشر الكثير من الأقصوصات وكانت كلمته المعتاده (ايه يا نجم أنت بخيل علينا ليه فين الحاجات الجديدة)، مما حفزه على نشر الكثير من الأقصوصات في جريدته جريدة العمال، حيث يشرف على الباب الأدبي بها، وهذا كان دافع أكبر لتجميع كل ما نشر وما لم ينشر في كتاب يحمل بين طياته عصارة سنوات كثيرة من الكتابة تحت عنوان (فيض المشاعر) وهو تحت الطبع حاليا
يوميات حلواني، هو عنوان المسلسل الذي توقف إنتاجه عقب اندلاع ثورة 25 يناير حيث كان من المقرر إنتاجه بنظام المنتج المنفذ عبر التليفزيون المصري وشركة سيفلايزيشن للإنتاج الفني، بطولة الفنان محمد متولي، والفنان محمد مرسي والفنان محمد أبو الحسن والفنانه أسرار والفنانة ميرنا ،أشعار أيمن حافظ، ألحان وتوزيع خالد زهران ومن إخراج المخرج اشرف نار
و لم تتوقف رحلته الإبداعية وهو مازال يكتب القصة القصيرة وينشرها على موقعه الخاص
و يتابع نشر مقالاته في الفن والأدب والسياسة على جريدة اليوم السابعو صفحة فن المسرح على فيس بوكعلى موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك
العنكبوت
بؤرة الصدق
مذكرات عاشق
زمان الدفء
و غيرها الكثير والذي تجده هنا في موقعه الخاص
أبناؤنا التلاميذ إلى أين؟
الثلاثية المصرية
الأكذوبة الكبرى
الشعب يريد..!
استعادة أمجاد أم إعادة صناعة للوطن؟
مقالا عن ثورة 25 يناير في مصر
صندوق الدنيا (مسرحية أطفال)
الصندوق (مسرحية أطفال)
استمروا (تحت التنفيذ)
الأقفاص (سيكودراما تحت التنفيذ)
حكايات حارتنا (معالجة درامية)
هنيه (مونودراما تحت التفيذ)
فيض المشاعر (مجموعة قصصية تحت النشر)
خلف الأبواب (رواية تحت النشر)
أحمد كمال نجم الدين - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
دراسته
درس في مدارس مدينة المحلة الكبرى الإبتدائية والإعدادية والثانوية، ثم أتم تعليمه حتى تخرج في كلية الهندسة بطنطا بمحافظة الغربية
بداياته
مارس كتابة القصة القصيرة في أول شبابه، وتتلمذ على يد والده الذي كان يعشق فن كتابة القصة، أحب فن كتابة القصة القصيرة بعد قراءة ما نُشر لوالده من أقصوصات في مجلة الرسالة في الستينات من القرن الماضي، وتعد هي أهم محطات حياته، وأول شهادة ميلاد أدبية له، حيث شكلت البذرة الأولي في شخصيته الفنية
من هنا استمر عشقه للقصة القصيرة وبدأ يجرب قلمه في مرحلة مبكرة من شبابه، واستعان بكنز ضخم من الكتب والروايات كان قد جمعها والده
مثل مؤلفات شكسبير ، وتولوستوي، دانتي الليجيري، نجيب محفوظ، أنيس منصور، طه حسين، توفيق الحكيم، إحسان عبد القدوس، محمود تيمور وغيرهم الكثير من الكتّاب العرب والأجانب فكانت هي ذخيرته الأدبية التي تشكلت من خلالها شخصيته الأدبية، وقياساً على ما قرأه من قصص قصيرة لكبار الكتاب جاءته الجرأة لنشر بعض من هذه الأقصوصات بالعديد من الصحف والمجلات.
لم تقف موهبته عند هذا الحد، ولكنه وقف أمام تحد آخر ألا وهو كتابة الرواية "خلف الأبواب" كان هذا هو عنوان الرواية (تحت الطبع حالياً)، والذي لم يستسلم فيها للنمطية المعهودة في كتابة الرواية، فهي تجمع بين التشويق البوليسي، والصراعات النفسية لشخوص ليس جميعهم أسوياء ، واعتمد على البعد النفسي في تعامل الشخوص بعضها ببعض بعيدا عن التعامل المادي، قد يكون هذا هو السبب الأساسي في اختيار أكثر من مخرج لهذه الرواية لتحويلها لنص مسرحي، وكانت هذه شهادة ميلاد أخرى في مجال المسرح وتقديم أولى تجاربه المسرحية عرض " صندوق الدنيا " والذي أخرجه أ صديق عطيه، في مصر والمملكة العربية السعودية، في موسمين متتاليين، وبالطبع كان النص مأخوذ عن الرواية ولكن في قالب فانتازي.
لعبت الصدفة دورها في حضور المخرج أسامة لطفي وكذلك المخرج محروس عبد الفتاح، افتتاح عرض "صندوق الدنيا"، ليقدما له اقتراحاتهما في التعاون على تنفيذ عدة عروض موجهة بالتعاون مع بعض الهيئات والجمعيات الخاصة على نفس نمط كتابة عرض "صندوق الدنيا" لما يحمله العرض من إثراء للمبادئ والقيم التي يفتقدها المجتمع ،و بالفعل كانت هناك عدة عروض موجهة بالتعاون مع مؤسسة "عالم واحد" مع المخرج أسامة لطفي، حيث لم تتعد مدة العرض نصف الساعة
و مع المخرج محروس عبد الفتاح عدة عروض على نفس النهج، توجت أخيراً بعرض استمروا المرشح لتمثيل مصر على المستوى الدولي
و لعل عرض الشهيدتان يعد البؤرة المضيئة كأول تعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة حيث لجنة النصوص التي تراجع العرض حاليا لإجازته، بعد تقديمه من خلال أكثر من مخرج على رأسهم المخرج محمد دياب، والمخرج محمد حجاج والمخرج علي خليفه، لإيمانهم بما يقدمه العرض من لمحة تاريخية لنضال الشعب المصري ضد الاحتلال الفرنسي على مصر.
مؤلفاته
في مجال المقال والقصة القصيرة
تم نشر مجموعة من المقالات بالكثير من الصحف والمجلات وعبر الإنترنت
يدين الكاتب بالفضل هنا للشاعر فؤاد حجاج الذي تبني نشر الكثير من الأقصوصات وكانت كلمته المعتاده (ايه يا نجم أنت بخيل علينا ليه فين الحاجات الجديدة)، مما حفزه على نشر الكثير من الأقصوصات في جريدته جريدة العمال، حيث يشرف على الباب الأدبي بها، وهذا كان دافع أكبر لتجميع كل ما نشر وما لم ينشر في كتاب يحمل بين طياته عصارة سنوات كثيرة من الكتابة تحت عنوان (فيض المشاعر) وهو تحت الطبع حاليا
يوميات حلواني، هو عنوان المسلسل الذي توقف إنتاجه عقب اندلاع ثورة 25 يناير حيث كان من المقرر إنتاجه بنظام المنتج المنفذ عبر التليفزيون المصري وشركة سيفلايزيشن للإنتاج الفني، بطولة الفنان محمد متولي، والفنان محمد مرسي والفنان محمد أبو الحسن والفنانه أسرار والفنانة ميرنا ،أشعار أيمن حافظ، ألحان وتوزيع خالد زهران ومن إخراج المخرج اشرف نار
نشاطاته
و لم تتوقف رحلته الإبداعية وهو مازال يكتب القصة القصيرة وينشرها على موقعه الخاص
و يتابع نشر مقالاته في الفن والأدب والسياسة على جريدة اليوم السابعو صفحة فن المسرح على فيس بوكعلى موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك
قصص منشورة
العنكبوت
بؤرة الصدق
مذكرات عاشق
زمان الدفء
و غيرها الكثير والذي تجده هنا في موقعه الخاص
مقالات منشورة
أبناؤنا التلاميذ إلى أين؟
الثلاثية المصرية
الأكذوبة الكبرى
الشعب يريد..!
استعادة أمجاد أم إعادة صناعة للوطن؟
مقالا عن ثورة 25 يناير في مصر
مسرحيات تم إنتاجها
صندوق الدنيا (مسرحية أطفال)
الصندوق (مسرحية أطفال)
استمروا (تحت التنفيذ)
الأقفاص (سيكودراما تحت التنفيذ)
حكايات حارتنا (معالجة درامية)
هنيه (مونودراما تحت التفيذ)
كتب
فيض المشاعر (مجموعة قصصية تحت النشر)
خلف الأبواب (رواية تحت النشر)
مصادر
أحمد كمال نجم الدين - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة