نقوس المهدي
كاتب
وَمُثْقَلَةِ الأرْدَافِ مَهْضُومَةِ الحَشَ
مُنَعَّمَةِ الأعْطَافِ نَاعِسَةِ الطَّرْفِ
تَضَاحَكُ عَنْ دُرّ وَتَبْسِمُ عَنْ سَنًى
وَتَخْطُرُ عَنْ بَانٍ وَتَلْحَظُ عَنْ خَشْفِ
تَبَدَّتْ وَقَدْ هَزَّتْ مَعَاطِفَ رِدفهَا
فَأبْدَتْ هِلاَلاً فَوْقَ غُصْنٍ على حَتْفِ
فُتِنْتُ بِلآمِ الصُّدْغِ مِنْهَا وَلَمْ أكُنْ
أديِنُ بِصَادِ اللَّحْظِ مِنْهَا عَلَى حَرْفِ
مُنَعَّمَةِ الأعْطَافِ نَاعِسَةِ الطَّرْفِ
تَضَاحَكُ عَنْ دُرّ وَتَبْسِمُ عَنْ سَنًى
وَتَخْطُرُ عَنْ بَانٍ وَتَلْحَظُ عَنْ خَشْفِ
تَبَدَّتْ وَقَدْ هَزَّتْ مَعَاطِفَ رِدفهَا
فَأبْدَتْ هِلاَلاً فَوْقَ غُصْنٍ على حَتْفِ
فُتِنْتُ بِلآمِ الصُّدْغِ مِنْهَا وَلَمْ أكُنْ
أديِنُ بِصَادِ اللَّحْظِ مِنْهَا عَلَى حَرْفِ