نقوس المهدي
كاتب
ومفرشة الخدين ورداُ مضرجا
إذا جَمَشَتْهُ الْعَيْنُ عاد بَنَفْسجَا
شَكَوْتُ إليها طُولَ لَيْلِي بِعِبْرة ٍ
فأبدت لنا بالغنج دراً مفلجا
فَقُلْتُ لها مُنِّي عَلَيَّ بِقُبْلَة ٍ
أداوي بها قلبي فقالت تغنجا
بُلِيتُ بِرِدْفٍ لَسْتُ أستْطِيعُ حَمْلَهُ
يُجَاذِبُ أعْضَائِي إذا ما تَرَجْرَجَا
إذا جَمَشَتْهُ الْعَيْنُ عاد بَنَفْسجَا
شَكَوْتُ إليها طُولَ لَيْلِي بِعِبْرة ٍ
فأبدت لنا بالغنج دراً مفلجا
فَقُلْتُ لها مُنِّي عَلَيَّ بِقُبْلَة ٍ
أداوي بها قلبي فقالت تغنجا
بُلِيتُ بِرِدْفٍ لَسْتُ أستْطِيعُ حَمْلَهُ
يُجَاذِبُ أعْضَائِي إذا ما تَرَجْرَجَا
التعديل الأخير بواسطة المشرف: