نقوس المهدي
كاتب
خلف ستائر النوافذ
تُزمِّر سيارات الأجرة على برودواي
قلتَ لي تعرَّي
وقلتَ لي استديري استديري
على الركبتين فوق السرير
السّاقانِ مفتوحتان
تمسك يدك من بين فخدي
بنهدَيّي المُتَرَجِّحين
فتعنِّفهما أصابعك
كما أحب
فيما كانت اليد الأخرى تداعب فرجي
ارفعي رأسك كنت تقول
ارفعي رأسك
انحني
قوِّسي تماما خصركِ
فاغرة
مبللة عميقة
رُضَاب من حولي
نعم إلْمسني
انظر إلى لوليتاك
هكذا على الركبتين
قوِّسني
يانور حواسي
زُر شعر عانتي
ـــ تدلك اليد الأخرى النهدين ـــ
اتبع حركات بطني
ها النهر يتدفق على نهدَيَّ
اعصرهما
أرضع لقدْ تصلّبت الحلمتان السمراوتان
اجذب
لا توقف أظافرك
أنْ أهديَ مِهبلي لنضراتك
كنت أحب ذلك
كل روائح النهر فيّ
عارية كنت مقيدة بضلال الستائر
أتدفق تحت نظراتك
انظر وا وستدركون
كم أنا خائفة من العاصفة
بينَ ساقيَّ
كانت سيارات الأجرة تزمِّر على برودواي
زبد بطني
انظر إليه كم يلمع
نعم
هكذا
إلمسني
داعبني
نعم
.
Modigliani
تُزمِّر سيارات الأجرة على برودواي
قلتَ لي تعرَّي
وقلتَ لي استديري استديري
على الركبتين فوق السرير
السّاقانِ مفتوحتان
تمسك يدك من بين فخدي
بنهدَيّي المُتَرَجِّحين
فتعنِّفهما أصابعك
كما أحب
فيما كانت اليد الأخرى تداعب فرجي
ارفعي رأسك كنت تقول
ارفعي رأسك
انحني
قوِّسي تماما خصركِ
فاغرة
مبللة عميقة
رُضَاب من حولي
نعم إلْمسني
انظر إلى لوليتاك
هكذا على الركبتين
قوِّسني
يانور حواسي
زُر شعر عانتي
ـــ تدلك اليد الأخرى النهدين ـــ
اتبع حركات بطني
ها النهر يتدفق على نهدَيَّ
اعصرهما
أرضع لقدْ تصلّبت الحلمتان السمراوتان
اجذب
لا توقف أظافرك
أنْ أهديَ مِهبلي لنضراتك
كنت أحب ذلك
كل روائح النهر فيّ
عارية كنت مقيدة بضلال الستائر
أتدفق تحت نظراتك
انظر وا وستدركون
كم أنا خائفة من العاصفة
بينَ ساقيَّ
كانت سيارات الأجرة تزمِّر على برودواي
زبد بطني
انظر إليه كم يلمع
نعم
هكذا
إلمسني
داعبني
نعم
.
Modigliani