منذ فترة وأنا أفكر بكتابة بعض الذكريات المريرة عن السجن والإعتقال وظروف الزنزانة الإنفرادية، لكن زحمة الأحداث كانت تؤجلها دائماً واليوم وأنا أتجول في الفضاء الفيسبوكي الأزرق والذي قلما تسمح لي الظروف والوقت فقد وقع نظري على بوست الصديق "جهاد عبدو" حيث يقول فيه؛ "في فرع فلسطين كانت احدى فتيات...