(أول مرة يقرأ كاتبُ المقال روايةً ثرية وخصبة لغويًا. ارتقى مولود بن زادي بنصه السردي إلى برج لا يبلغه إلا المتمرسون أدبيًا. "ما وراء الأفق الأزرق" جديرة بأن تُدَرس في المدارس والجامعات العربية لاستعادة إرث لغة الضاد التي عبث بها أهلها دهرًا، حتى أضحى اللسان العربي أعجميًا في شوارعنا وبيوتنا...