لا زلت أعيش تحت وطأة العقاب. عندما أطل من باب غرفتي الموارب أسمع ضجيج أصواتهم عبر فتحة الدرج. كانت أمي تنشج بصوت خفيض بينما كان أبي يرفع نبرته عندما يتكلم عن تلك المصحة السويسرية التي أوصاه الطبيب أوكامبو بأن يودعني فيها. أستمع إلى وقع أقدامه، بلوب بلوب بلوب، و صوته يقترب و يبتعد بعد ذلك لأنه لم...