لقد تهتُ كوحشٍ في زريبة .
في مكان ما - بشرٌ ، ضوء و قرارْ ،
خلفي ضجيجُ المطاردة ،
و ليس لي إلى الخارج ممرْ .
غابةٌ ظليلة و شاطئ بحيرة ،
و جذعُ شجرةِ شوح مرمية .
الدرب مغلق من كل الجهات .
ليكن ما يكون ، لا فرق .
أية فظاعة أنا ارتكبتْ ،
أنا القاتل والشرير ؟
على جَمال بلادي ،
أن يبكي العالمَ...