ديمة الشكر

  1. أماكن نسكنها.. وأمكنة تسكننا (شعرية المكان)

    ديمة الشكر - إذا أردتِ يا غرناطة بك سأتزوّج

    لغرناطة ألف باب وباب للفتنة التي لا رادَ لها، ولا شيء نافع حيالها. شيءٌ من السحر صيّر المدينة مجازًا واستعارةً لتاريخ العرب في الأندلس. ولعلّ من بوّابات ذاك السحر وأبواب تلك الفتنة، إشعاع المدينة المعماري ورقّة الهندسة فيها، بقصرها، قصر الحمراء وتوابعه، حين كانت تنفرط حبّةً حبة كرمّانة "منوّرة"...
  2. ديمة الشكر

    ديمة الشكر

  3. ديمة الشكر

    ديمة الشكر - في عشق العميد

    أربعة وأربعون عامًا بالضبط على غياب عميد الأدب العربي؛ الدكتور طه حسين. وإذ هو غير محتاج لمديح، فلأن ما تركه من مؤلّفات يشيع في النفس فخرًا وغبطة. أكثر من هذا، إذ تعطي مؤلفاته للقارئ، قوّة التكوين الأدنى إلى تشكيل هوية ثقافية. ذلك لأن مؤلفات العميد موسوعية المعرفة، أصيلة المنهج، مبتكرة لدروب...
  4. ديمة الشكر  -  علاج ليلى

    ديمة الشكر - علاج ليلى

    يقول أنطوان دو سانت إيكزوبيري الأديب الشهير صاحب أشهر قصّة نجحت في أن تغدو حكايةً في القرن العشرين «الأمير الصغير»: «الطفولة هي هذا العالم الشاسع الذي خرج منه كل واحد منّا. من أين أنا؟ أقول: أنا من طفولتي مثلما أقول أنا من وطني». تمثّل الحكاية فنّاً أدبياً شفهياً بالدرجة الأولى، وهي تمثّل-...
  5. ديمة الشكر  -  بين الخزن والأمانة، بين الهوى والجوى

    ديمة الشكر - بين الخزن والأمانة، بين الهوى والجوى

    ليس مصادفةً أن تكون مدينة دمشق أقدم المدن المأهولة، مكان ولادة أوّل مكتبة متخصصّة بالعلوم، إذ إن خالد بن يزيد بن معاوية الأموي (90 هـ/634 م) الذي يُعرف بحكيم آل مروان، كان مولعاً بعلم الكيمياء، وترجم فيه، وألّفَ فيه. وتذكر الكتب القديمة أنه كان أوّل من «جُمِعت له الكتب وجعلها في خزائن الإسلام»،...
أعلى