لا يوجد في العالم العربي رواية إيروتيكية كما هي الحال في العالم الغربي. إذ ما زالت قيود كثيرة تكبّل هذا النوع من الأدب، الذي يُنظر إليه على أنه أدب سوقي، هدفه إثارة الغرائز، رغم أن تراثنا العربي غنيّ بالكتب الجنسية، التي لم تكن تتحرج من طرح أشد المواضيع جرأة.
حالياً هناك عدة محاولات لكسر هذا...
لا يوجد في العالم العربي رواية إيروتيكية كما هي الحال في العالم الغربي، إذ ما زالت قيود كثيرة تكبّل هذا النوع من الأدب، وما زال يُنظر إليه على أنه أدب "سوقي"، هدفه "إثارة الغرائز"، مع أن تراثنا العربي غنيّ بالكتب الجنسية، التي لم تكن تجد حرجاً في طرح أشد المواضيع جرأة. حالياً هناك محاولات عدة...