الحـرف يقتل ، أما الروح فتحيي ” الرسالة الثانية إلي أهل كونثوس : عشقت الكونتيسة “دي … ” إلي حد فقدان الوعي .
كان عمري عشرين عاماً ، لم أكن خبيراً فخدعني ، أثرت مشهداً عنيفاً فتركتني ، لم أكن خبيراً وندمت علي ذلك ، ولكن كان عمري عشرين عاماً ، فصفحت عني ، ولأن عمري كان عشرين عاماً ولا أملك...