أَنتِ... أَنتِ ... إنّني هكذا متوحّشٌ إلى فمِكِ الفريز،
إنّي صِحْتُ رئاتيْ جريْحة ً إلى جَسَدِكِ الأَبيَضِ، أنتِ الأُنثى.
في البِرْسِيم، هنا صَنعَ شَهرُ مايو سَريْراً، هنا يتزهّرُ تَسَلٍّ حُلوٌ
مَعَ جَسَدِكِ في الّليلةِ المَديدَةِ.
هنا أريدُ أَنْ أَكونَ في الوادي الأَعمقِ.
صلاة ليلِكِ وبعَلكِ...