(صحب الشاعر في إحدى رحلاته أحد الرعاة فأوحت إليه هذه الصحبة روائع من الشعر. هذه القصيدة إحداها. ويعد شعره نموذجاً للإبداع والرقة والرشاقة الجذابة والعواطف المتأججة، ولم يكن شاعراً فحسب، بل كان عالماً فاضلاً متقناً لعدة لغات (العبرية واللاتينية والأسبانية وغيرها) وقد ولد في 1898 بمدينة (ريكانتي)...