ظهرتِ من حوض الزهور
بلا قدمين
فلم أشأ أن أدوسها
أُنصتُ إلى رحيلك بهدوء، إلى الحياة، وهذا أمر أبغضه. يذهلني السبب الذي يجعل الناس ترغب في الحياة، وأن تعيش يعني الحياة. أنا أذهب إلى الحياة كذلك، ثم أخرج منها، وأقف على الحدود. قلتُ لكم إنه أمرٌ سيئ، قد ذهبتُ من قبل، لكنكم لم تصدقوني، في الحياة...