إذا كنا نتكلم عن الحظ السيئ فإن حظي ـ أنا الأخطبوط العاقل ـ خانني الى درجة مأساوية مرعبة. أما اذا تكلمنا عن الحظ الجيد فمن الجائز جداً وصفي بالمحظوظ.
خانني حظي في التحليق الثاني، حينما أدركت أنني سأكون مجبراً على القيام بهبوط اضطراري. لقد حصل شيء للمحرك، لكنني لا أعرف ما هو. ولا يوجد ما هو أسوأ...