لقد رأيتك منذ ثماني سنوات في مقصورة بالسيرك ليس هناك وحش أو نبات أو نجمة أو إنسان أروع منك, كأنما كل جمال الأرض قد تركز فيك..
فما الذي كان علي أن أفعله? أأهرب إلى مدينة أخرى? سيان, فقد كان قلبي دائماً إلى جوارك, وتحت قدميك..
نعم, إنني اتنبأ بالعذاب والدم والموت, ولكن يا رائعتي لك الثناء الحار...