ترجمة: الدكتور لحسن الكيري**
كان ماكرا أو غبيا كفاية بحيث اندس بيننا خِفية. و عندما انتبه إليه إيدواردو كان عليه أن يقبله إذْ كان هناك قانون مضمر مفاده أنه كان يجب أن تستمر الأمور أو تتطور هكذا مثلما هي عليه أو مثلما كانت تسير و إلا فإنه في المقابل لو طلب الإذن لكنا قد رفضناه من دون شك...