مي زيادة

  1. رسائل الأدباء ست رسائل بين مي زيادة وباحثة البادية (ملك حفني ناصف)

    من مي إلي ملك حفني باحثة البادية: ترنمت باسمك قبل أن أعرفك، واتخذت ذكرك عنواناً لنهضة المرأة المصرية قبل أن أطالع مقالاتك لأن أصوات الجمهور قد ارتفعت في الثناء علي فضلك.. غير أني عثرت بالأمس علي مجموعة من كتاباتك النفسية فانحنيت عليها ساعات طوال فيها خيل لي أني أقلب صفحات نفسك المفكرة...
  2. رسائل الأدباء رسالتان من أنطون الجميل الى مي زيادة

    يا مي! «قرأتُ اليوم ما كتبته في «يوميات فتاة» عمَّا جال في صدرك من العواطف أثناء تلك الدقائق الوجيزة التي قضيتها بين صور مشاهير الكُتَّاب في إحدى غُرَف الجامعة المصرية، وتلوت على مَهَل كمن يتلو صلاة أو يترنَّم بأنشودة ما أُوحِي إليكِ من الإلهام؛ منظر أمراء الفِكر مُصوَّرين على الجدران من...
  3. رسائل الأدباء أربع رسائل بين أمين الريحاني ومي زيادة

    أيتها العزيزة مي هذا آخر أسبوع من الصوم، وأنا في عُزلتي صائم على الدوام، صائم عن المدنيَّة مع الإخوان ً وما فيها مما لا تزال النفس تَتُوق إليه، كساعة في النادي مثلا الأدباء، أو كسهرة في التياترو أشهد رواية اجتماعية أو هزلية، أو جولة في دور الصور والرسوم الحديثة، أو عشاء وكأس خمر مع رفيقة تفهم...
  4. رسائل الأدباء رسالة من ولي الدين يكن إلى مي زيادة

    سيِّدتي ملكة الإلهام ما أسكت هذا القلم عن مُناجاتك إلا حرب الأيام. إنه منذ أيام كثيرة أسيرها الذي لا يُرجى فِ كاكه، غير أني كنت أُناجي روحك كلما بدت لعيني أشياء من محاسن هذا الوجود، كم وقفت أمام الأبيض المتوسط أرتجل العَ برات، هذه أشعاري لا أُهديها إليك، إنِّ ي لأُشفق أن أحييك بغير...
  5. رسائل الأدباء رسالة من الدكتور يعقوب صروف بخصوص الآنسة مي زيادة

    مصر في 8 سنة 1924 حضرة الرصيف الكريم سلاما واحتراما، وبعد فقد تلوت ما تكرمتم به وفيه أمران، الأول ترتيب المقالات فهذا يراعي فيه زمن ورودها أو وصول يدي إليها إذا كانت عندي، فليس في تقديمها وتأخيرها نظر إلى فاضل ومفضول. والثاني ما تكتبه الآنسة (مي) وأنا أعرف كثيرين من الذين لهم الكعب الأعلى في...
  6. مولود بن زادي - هل أحب جبران خليل جبران مي زيادة مثلما اعتقد الشرق؟!

    أدب الرسائل جنس أدبي نثري قائم بين الأجناس الأدبية، له جمالياته وتقنياته الفنية. ومنه أدب الحب الحافل بخطابات تفيض بعبارات الحب، ولوعات الشوق، وحرقات الألم، وذكريات الماضي، وما يراود النفس من رغبات وتطلعات وأحلام، فضلاً عن تبادل الأفكار وتقاسم التجارب والنصح والإرشاد والنقد، تبادلتها أسماء أدبية...
  7. مولود بن زادي - ولي الدين يكن ومي زيادة: علاقة أساء الكُتاب فهمها وتصويرها!

    "أكتب هذه المقالة سعيا لتوضيح العلاقة التي جمعت الأديبة مي زيادة بالشاعر ولي الدين يكن، التي أساء كثير من الكتاب والباحثين فهمها وتصويرها وتقديمها للجماهير العربية. فقد وصفها بعضهم ب "المازوشية" و"الإذلال"، و" هشاشة العشق" و"العشق المخالف للنظم الأخلاقية"... وإني أرجو أن أكون قد وفقت في رد...
  8. مولود بن زادي - إبراهيم عبد القادر المازني.. الناقد الذي رفض الاعتراف بمقام مي زيادة بين الأدباء!

    كثيرة هي أسماء أرباب القلم وأئمة الفكر وزعماء السياسة والديبلوماسيين ورجال الدين المتيّمين الذين التفوا حول مي زيادة وغمروها إعجابا، وحبا، وكلاما طيبا. من هؤلاء الأديب المهجري جبران خليل جبران وعميد الأدب العربي طه حسين ومحمود عباس العقاد وأحمد لطفي السيد والشيخ مصطفى عبد الرازق والمفكّر شبلي...
  9. مولود بن زادي - مي زيادة: التقارير الطبية أكدت أنها كانت مريضة عقلياً، ما يشكك في نظرية المؤامرة!

    مما لا شك فيه أنّ مي زيادة كانت محط أنظار كثير من المعجبين من أدباء ومفكرين ورجال إعلام وسياسيين. وبعد دخولها مستشفى الأمراض العقلية، خذلها بعضهم، وساندها بعضهم الآخر، فأقام الدنيا وأقعدها مدافعا عن صحة عقلها، مثيرا " نظرية المؤامرة" في حقها. مي زيادة أيضا دافعت عن نفسها، وهو ما نلمسه في...
  10. مولود بن زادي - الأمير المغربي محمد الجزائري الذي حاول خطف مي زيادة بمساعدة خادمها!

    لقد استطاعت السندبادة البحرية مي زيادة، بحسنها وعلمها وأدبها وذكائها، أن تُذكيَ نارَ الإعجاب في نخبة من كبار الأدباء والمفكرين والسياسيين من مشارق الدنيا ومغاربها من أمثال محمود عباس العقاد وأحمد لطفي السيد وطه حسين وجبران خليل جبران. سعى كثير من هؤلاء للتقرب منها، وكسب ودها، والفوز بفؤادها. وكل...
  11. رسائل الأدباء ست رسائل بين مي زيادة و ملك حفني ناصف (باحثة البادية)

    * من مي إلي ملك حفني باحثة البادية: ترنمت باسمك قبل أن أعرفك، واتخذت ذكرك عنواناً لنهضة المرأة المصرية قبل أن أطالع مقالاتك لأن أصوات الجمهور قد ارتفعت في الثناء علي فضلك.. غير أني عثرت بالأمس علي مجموعة من كتاباتك النفسية فانحنيت عليها ساعات طوال فيها خيل لي أني أقلب صفحات نفسك المفكرة...
  12. مولود بن زادي - أدب السيرة والبوح النادر في أدبنا العربي.. قصة أمين الريحاني مع مي زيادة..

    لم يكن أمين الريحاني (1876 – 1940) رائدا من رواد الأدب المهجري في القارتين الأمريكيتين أواخر القرن 19 ومطلع القرن 20 فحسب، بل أيضا رائدا من رواد النهضة، وفارساً من فرسان التحرر في الوطن العربي. وجسرا ثقافيا وحضاريا بين الشرق والغرب. هو أمين فارس أنطون يوسف بن المطران باسيل البجاني، من بلدة...
  13. مي زيادة

  14. مولود بن زادي - هل أحب أستاذ الجيل أحمد لطفي السيد مي زيادة؟ ..

    في شهر كانون الثاني/يناير 1962 نشر مدير تحرير مجلة الهلال طاهر الطناحي مقالاً بعنوان "غرام لطفي السيد" محدثا ضجة في أرجاء مصر والوطن العربي. ما كان أحد يتوقع أن تكون أيقونة الأدب العربي ميّ زيادة (1886-1941) قد أسرت قلب الأديب الحكيم، والمفكر العظيم، أحمد لطفي السيد (1872-1963) مثلما فعلت مع...
  15. مولود بن زادي - محمود عباس العقاد ومي زيادة.. ما طبيعة علاقتهما وسرّ فشلها؟!

    لم يخطئ من لقب مي زيادة (1886-1941) "عروس الأدب العربي"، هذه المرأة الوسيمة، المتحررة، فريدة عصرها، التي بلغ شغفها بالأدب حد فتح صالون أدبي في بيتها (1913)، يحضره الثلاثاء من كل أسبوع كبار الأدباء والنقاد والمفكرين من أمثال أحمد لطفي السيد والمنفلوطي ومصطفى صادق الرافعي، تشرئب الأعناق إليها،...
  16. مولود بن زادي - رواية "مَيْ ليالي إيزيس كُوبيَا": واسيني ينفض الغبار عن حقبة غامضة في حياة مي زيادة

    ليس ثمة من ينكر ما حُظيت به مي زيادة (1886-1941) من مكانة رفيعة، وشهرة ذائعة، وهي في أوج القوة والنشاط والعطاء. ولما تعثرت وانهارت في آخر العمرِ، لم تلقَ من الأقارب والأحباب غير الجفاء والهجرِ. فتعالت صيحة من أعماق نفسها الجريحة اليائسة: "إني أموت، لكني اتمنى ان يأتي من ينصفني." وبعد ما يناهز...
  17. رسائل الأدباء رسالة من مي زيادة الى طه حسين

    مصر في 28 نوفمبر 1924 يا أبا العلاء: مبروك، حقك يرد إليك كما يرد إلى الشباب المصري حقه عندك أود أن أذكرك أني تنبأت بهذا في إيوان أبي الهول بتاريخ 12 يوليو، وكاهن أوزوريس يشهد. قلت يومئذ إن الجامعة المصرية تستدعيك إليها خلال شهر نوفمبر، ولم يكن في ذلك الحين من حديث أو شبه حديث عن الأزمة التي...
  18. رسائل الأدباء خمس رسائل بين مي زيادة وعباس محمود العقاد

    - ثلاث رسائل بين مي والعقاد 1- من مي إلى العـقاد برلين 30 أغسطس 1925 أكتب إليك من بلد كنت دائما تعجب بشعبه , كما أعجب به أنا أيضا , ولكن إعجابي بقصيدتك البليغة في معناها ومبناها فاق كل إعجاب . وقد اغتبطت بها غبطة لا حد لها , واحتفظت بها في مكان بين أوراقي الخاصة خوفا عليها من الضياع ! إنني...
  19. رسائل الأدباء الشعلة الزرقاء.. رسائل جبران خليل جبران إلى مي زيادة

    نيويورك 2 كانون الثاني حضرة الأديبة الفاضلة. قد فكرت بأمور كثيرة في تلك الشهور الخرساء التي مرت بدون خطاب ولا جواب ولكنه لم يخطر على بالي كونك " شريرة" أما الآن وقد صرّحت لي بوجود الشر في روحك فلا يجمل بي سوى تصديقك فأنا أصدق وأثق بكل كلمة تقولينها لي! أنت بالطبع تفتخرين بقولك – أنا شريرة –...
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...