الأرملة والقبر الذي خلف شباك الاراك
الى روح امي الغالية / زهور عثمان يوسف دابي الليل
1
للحيازةِ الناشزِ مِنْ سياجِ المُحتوى ،
للقيدِ مُدارسةِ الغامقِ لولا الكثيفِ من أغوار عتمة المُستفيض ،
هُناك على مرأى من حزن فادحٍ ٍ يكاد أنْ لا يدل على مخبره ، أو هنا قبل قمرٍ ممحوقٍ يختلسُ عبره الموت علها...