في اللغة العربية، ثمّة فرق جوهري، بين الدار والمنزل. في حين أن المنزل بوسعه أن يكون فندقاً، أو استراحة مسافر، ليس بوسع الدار أن تسمى داراً، من دون بئر وشجرة جمّيز.
إنها حكاية قديمة، تعود إلى عشرات السنوات. في ما بعد، أصبحت أسطورة، تتردد في عائلتنا، من جيل إلى جيل: قام جدّي بقطع عدّة أغصان من...