"هذا ما يحدث لي من اعراض العشق
الآن وبعد استفحال الفتنة في بحر تقاسيمي,
واستمرارعويلي ليلا فوق هضاب دمي ..
ودفق ِ فيضانات جنوني ... "
م – ص
شوق غيرة .... غيرة شوق !!
شوق
حين تقطعين القبلة لتسأليني عن اخر ما كتبت
غيرة
من الماء اولا ً ... ومن ضرورة الهواء !
شوق
لعيونك ِ حين تكتفين بهمسي ...
"واحبها وتحبني"
ويحب رعشتها سريري
1-
في الردهة أريكة
تضطجع كغانية أسرفت في الرهز منذ ساعتين
فغرقت في دبق النوم اللذيذ.
2-
فوق المائدة المزهوة بالأثقال الطازجة اصطفت " وكما الحرس الروسي" ثلاث زجاجات ٍ
يكاد زيتهن يضيء من نيازك عيناي المدمنتين...
وعطش الرجس ملائكة تتقافز ما بين شفاهي...
صاد الصيف الذي يصهل في صحو قميصك
اصطادتني صباحا واصطفتني للوصف وللقصف العنيف ِ
صارحتها بصفيح قصيدي
وبقصر أصابع صبري, وصعوبة صون صناديق الأسرار لدي
صفعت صبوتي وحكت صوف صدري
ثم قالت: حقلك صخر ٌ جبليٌّ وسأصعد ُ
سلمك َ العاري من أول صفر الصيف إلى أن تنتصف الساعة في صخب صهيلي
أو ..
ينتصب الصنم الماكر...
القاصّة
... كانت رائعة
أمسية مثل شق ٍ ارجواني يمتص
ما تبقى من افرازات ِ
" الشغل عميقا على تطوير القص ِ
وتقشير النص
المنساب رحيقاً
في أ جواء رعشة الأ نتلي جنس ي ا "
واسترسلتْ
والأكتظاظ ُ كما " ذباب سارتر " مذهولا ً
يتابع الأنفراج في العقدة المخفية مثل " لغم ٍ قديم ٍ " تحت النص ِالحداثوي
بأنتظار...
1- ليلة الضاد
قال البدويّ وقد أخذته نشوة " الكأس العاشر من " اورجازم "التكيلا" فراح يصول ويختال على ظهر الأبجرما بين الطاولات في بهو البار المرخي على باب الفندقِ مزهوا...
سيفي وكيفي ...
وهذه البهنكة الشقراء لتقصير ليلي "
واشار الى اللتوانية وقرصها بعقابيل اصابعه
في فخذها البض تآوهت وهي تمتم "...
1"عشق
... مثل شجيرة لوز ٍ
كانت تتعرى
كقمر المنتصف ِ ازدانت تحضن ذاتها
وتضيء بعشق ٍ لذاتها !
وحده الهواء المتسلل من ثقب الباب ِ
كشيطان ٍ في ليلة قدر كبرى .. كان يراقب وحدتها ....
.............................
وثبت كاللبوة في دغل الغرفة ِ لامست عتم النهد ِ .. أضاء .. تو هج
ه
ب
ط
ت
والسبابة والوسطى...