تصادف هذه الأيام ذكرى رحيل الشاعر المصري الكبير محمد عيد إبراهيم الذي كان حاضرا بيننا قبل أربع سنوات، شغل حياته بنسج نصوص طاعنة في الحسن والرقة، معيدا للغة سيرتها البتول، مخفورا بوعول الشعر وأيائله وصولا الى النبع مبكرا قبل أن يغير هذا النبع صفوه، عامرا بفيوض اللغة، مفعما بتهيؤات الأليغوريا،...