أيتها الغانية!
إنني أتغنى بك في قصيدتي
ليلمس شفتيك فمي
ويبدأ منك الربيع
فأشارك الفراشات والنحل بك ِ
ويتعلم الرسامون
كيف يرسمون الزهور
حينها يقف المحكّمون في المعارض
ذاهلين
حين يرونك
وسيطلبون صداقتي
ليروا ما كتبته عنك ِ
وأنت لي
لأنني من اكتشفك ِ
وها هي الألوان
تبايع الأحمر في شفتيك ِ
لكنك ِ...