أغمد (داماك) السكين، قبل أن يمسح يده الملوثة بالدماء في قميصه.
دخل عبر الباب الذي لم يعد يخضع للحراسة، إلى قاعة الكمبيوتر الكريستال. قاعة دائرية، تحيط بها أضواء زرقاء، لا زخارف، لا أعمدة مطلية بالذهب. كانت أبسط بكثير مما تخيله (داماك).
توسطتها بلورة على شكل قبضة، معلقة على قاعدة أسطوانية...