جربت أن أعيش لحظاتي الضائعة دونك ولم أفلح. كلما رأيتك غاضبا أو متعبا، أحلم لو أخفف عنك قليلا.. أتخيل يدي تمتد إليك وتدعك كتفيك بحنان زائد. هذه المرة كنت في فورة غضبك، لا يوجد غيري بجانبك. أتذكر تلك الليلة، حاولت التهدئة من روعك. بعد جهد جهيد هدأت. وضعت رأسك على كتفي وتركت العنان لأناملي تعبث...