- هل أنا قبيح جداً يا جميلة؟
- نعم أيها الوحش.
- وبليد جداً؟
- لا لست بليداً أيها الوحش.
- هل بوسعك أن تحبيني يا جميلة؟
- إني أحبك فعلاً لأنك لطيف جداً.
- هل تتزوجين بي؟
- لا أيها الوحش!
هنا انتهت حكاية جميلة والوحش الخاصة بي، فجميلة لم تبك فوق جسدي المرمي على الأرض، ولم تصرخ: أرجوك لا...