… آه يا تيموتينا لابينيت! اليومَ، وقد ألبسوني الرداءَ المقدّس، يطيبُ لي أن أتذكّر الهوى الفاترَ الآنَ والذي يرقد تحت الجبّة، هوايَ الذي كانَ، في العام الفائت، قد جعلَ قلبيَ الفتيَّ يخفق تحتَ معطفي، معطف التّلميذ في مدرسة الرّهبان!….
الأوّل من نوّار، ألف وثمانمائة و…………(1)
….. هوَذا الرّبيع...