بدأت أدرك أنّ الكتابة عن قضايا كـ"رائحة الأناناس" في واقعنا العربي، تعاني من عدّة صعوبات، خاصّة إذا كان الموضوع يتمثّل في (الجنس، الكتابة، الجسد…) فواقعنا يعاني من الازدواجيّة، يمارس فيه الجنس بشبق ثم يحتقره، يقرأ ما يشاء ليتسلّى، ويتمتّع، ثمّ يُخضِع ما قرأ لمقصّ اليوم، وما أكثرها في عصرنا...