يالدا
تؤلمني رؤية ذراعيك يختفيان
في صينية العجينة؛
رؤيتك تستعملين
قطعة قماش طويلة لتربطي
ثدييك كعنب ناضج.
رؤيتك تتخلّين عن طفلك،
تشقّق جانب فمك،
آلمني.
حصاةٌ واحدة قُذفت على ظلّكِ
كانت كافية لتأخذ الدم من على شفتيك،
أيّ لعاب تبقّى لي، سأبصقه
في وجه من قذفه كائناً من كان.
الكلمات جفّت في فمك...
يالدا
تؤلمني رؤية ذراعيك يختفيان
في صينية العجينة؛
رؤيتك تستعملين
قطعة قماش طويلة لتربطي
ثدييك كعنب ناضج.
رؤيتك تتخلّين عن طفلك،
تشقّق جانب فمك،
آلمني.
حصاةٌ واحدة قُذفت على ظلّكِ
كانت كافية لتأخذ الدم من على شفتيك،
أيّ لعاب تبقّى لي، سأبصقه
في وجه من قذفه كائناً من كان.
الكلمات جفّت في فمك...