الأنسان لا يريد أن يتبنى ما يفعله الاّ أنه يفعل ما يفعله ويُأوّلُ فِعله وفقَ تأوهات وفتاوى تجمع المُحلل والباطل، إلاً أنّ من يتبنى فعله ويتجرد من ذاته ليعكس ذاته حسب ما يظهره الآخر من
مقومات يُضطهد في بعض الأحيان ويُنعت بنعوتات لا تليق بالإنسانية والكينونة الأجتماعية
إنطلقت من هذه المقدمة...